آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

كيري يعترف : إيران تدعم الإرهاب

الأحد 09 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 11 مساءً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2099

اعترف وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري، أن إيران استخدمت أموال النووي لدعم الإرهاب، قائلا إن "جزءا من الأموال التي حصلت عليها إيران في إطار #الاتفاق_النووي عام 2015 من المرجح أنها وصلت إلى الجماعات الإرهابية".

وقال كيري لقناة "سي بي سي" في دافوس الخميس، ردا على سؤال عما إذا كانت إيران قد استخدمت جزءا من 150 مليار دولار التي حصلت عليها بعد رفع العقوبات لدعم الجماعات الإرهابية، إنه "بعد التسوية بلغت المطالبات المتعلقة بالديون نحو 55 مليار دولار، حصلت عليها إيران التي قد تكون أرسلت جزءا منها للجماعات المصنفة إرهابية".

وقال كيري: "أعتقد أن جزءا من هذه الأموال وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني وكيانات أخرى مصنفة كمنظمات إرهابية". وأضاف: إنه "لا يوجد شيء يمكن للولايات المتحدة القيام به لمنع ذلك".

ورغم هذا فلا يزال وزير الخارجية الأميركي السابق، جون كيري، الذي لعب دورا كبيرا في إنجاح الاتفاق النووي مع إيران، يحاول إنقاذ الاتفاق الذي خرج منه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مايو/ أيار الماضي، وأعاد العقوبات على إيران.

ويقول مسؤولون أميركيون وأعضاء بالكونغوس إن الاتفاق إلى وصفه ترمب بأنه "أسوأ اتفاق" أدى إلى إنقاذ نظام ولاية الفقيه من الكثير من الأزمات الاقتصادية، وكذلك غض واشنطن الطرف عن تدخلات طهران التوسعية ودعمها للإرهاب في دول المنطقة.

وقام كيري خلال ولايته بتعيين العديد من الأميركيين من أصول إيرانية ومقربين من لوبيات نظام طهران في وزارة الخارجية أو البيت الأبيض في عهد رئاسة أوباما.

وكانت تقارير صحافية سلطت الضوء على زواج ابنة كيري "فانيسا" من طبيب إيراني يدعى بهروز والا ناهيد، حيث عزى بعض المحللين علاقة كيري الجيدة مع الإيرانيين إلى هذا الرابط العاطفي الذي نتج عن المصاهرة.

وفي مايو الماضي، انتشرت صور دبلوماسيين إيرانيين يرافقون وزير الخارجية الإيراني الأسبق كمال خرازي في باريس، وهم يغادرون فندقا بعد لقاء سري بينهم وبين وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري، لمباحثات حول إنقاذ الاتفاق النووي.