تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
تداول ناشطون حقوقيون في مدينة ذمار (وسط اليمن) صورا قالوا إنها لأصغر عروسين في المدينة؛ حيث يبلغ عمر العريس 8 سنوات بينما العروس أصغر منه بسنوات.
ويظهر في الصور العروسان وهما يتعانقان، بينما يتناول العريس «قاتا» في فمه، وهو أحد أنواع النباتات المخدرة التي ينتشر استخدامها بشكل واسع باليمن.
مصادر محلية قالت إن «العروسين من الفئة المهمشة التي تسكن حي روما، جنوبي مدينة ذمار، والذي يعتبر من أفقر الأحياء في المحافظة التي تحمل الاسم ذاته».
ووفقا للمصادر ذاتها، تم عقد الزواج تم بحضور أهالي وأقرباء العروسين، ودون علم الجهات الحقوقية أو الرسمية للبلاد.
وأفادت بأن العريس الطفل يدعى محمد ناصر دغمر، ويبلغ 8 سنوات فقط من عمره، بينما تبدو الفتاة أصغر منه بسنوات.
وأوضحت المصادر أن سبب زواج الصبي الصغير في هذه السن المبكرة هو إصابة والده بمرض السرطان، وإصرار الوالد على الاحتفال به قبل وفاته.
وأثارت الصورة التي تم تداولها، حالة استنكار واسعة بين المتابعين.
ويعتبر زواج في سن مبكر ظاهرة منتشرة في المناطق النائية باليمن خصوصا بالنسبة للفتيات القاصرات، في حين يحدد القانون اليمني عمر الـ18 للذكور والإناث، باعتباره عمرا مناسبا للزواج.