آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

تركيا ترسل أحدث الأدلة إلى واشنطن وتطالب بغولن

السبت 30 يونيو-حزيران 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3685

 

أرسلت وزارة العدل التركية دليلاً جديداً إلى الولايات المتحدة، يبرهن أن زعيم منظمة غولن الإرهابية، فتح الله غولن، تحدث مباشرة مع أحد المتهمين الرئيسيين في محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016، وذلك قبل تنفيذ العملية وخلالها، بحسب ما نقلت الأناضول عن مصادر قضائية.

ويظهر الدليل الجديد، الذي توصلت إليه رئاسة مكتب الادعاء العام في العاصمة التركية أنقرة، في إطار تحقيقاتها ذات الصلة، أن هاقان تشيشك، أحد المتهمين الرئيسيين في قضية الانقلاب، تحدث إلى غولن عبر هاتف محمول، وذلك من خلال إجراء مكالمة مع عضو بالتنظيم يحمل لقب “الصيدلاني عبدي” على الهاتف نفسه.

وبحسب مضمون المكالمات، فقد كان غولن، المقيم في ولاية بنلسفانيا التركية، على اضطلاع متواصل حول مجريات ليلة المحاولة الانقلابية بدءاً من الساعة 8 مساء بتوقيت تركيا، كما أعطى غولن تعليماته بشأن تنفيذ العملية.

ويعد هذا الدليل هو الأول من نوعه الذي تتوصل إليه السلطات التركية، ومن شأنه أن يدفع الولايات المتحدة إلى موقف أكثر حرجاً فيما يتعلق بتلبية مطلب تركيا تسليم غولن، بصفته متزعم المحاولة الانقلابية الفاشلة على السلطات الشرعية في تركيا.

وعثرت قوات الأمن التركية، الأسبوع الماضي، على هواتف محمولة ملقاة على الأرض بالقرب من قاعدة أكنجي الجوية العسكرية في أنقرة، تبين لاحقاً أنها تعود لاثنين من المشتبه بهم الرئيسيين في المحاولة الانقلابية، التي كان لقاعدة أكنجي والضباط المنتمين إلى منظمة غولن الإرهابية دور بارز فيها.