شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
قال طاهر النونو، القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، إن "الموقف الروسي واضحا تجاه القضية الفلسطينية، فهو ضد العمل المنفرد الذي تقوم به الولايات المتحدة وفرض حلول على الشعب الفلسطيني لا تتماهى مع التوافقات الدولية".
وعن موقف الدول العربية من طرح جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاري البيت الأبيض، أكد طاهر النونو أنهم في حركة "حماس" استمعت لموقف مصري واضح برفض صفقة القرن الذي جاء بها كوشنر، فضلا عن وجود شكل من أشكال الرفض لدى القيادة الأردنية، واصفا تلك المواقف بالإيجابية للقضية الفلسطينية.
كما أوضح النونو، في حديثه مع برنامج "بين السطور" المذاع عبر أثير "سبوتنيك"، أن "الموقف الروسي معتمد على الموقف الدولي ذاته، وينظر لحل القضية الفلسطينية على قاعدة الدولتين".
وعن زيارة وفد من حركة "حماس" للعاصمة الروسية موسكو، قال النونو إن "تطوير وتنمية الدور الروسي كان ضمن المشاورات التي تمت بين الخارجية الروسية وحركة حماس" هذا الأسبوع، حتى لا تستمر الولايات المتحدة في الهيمنة على المشهد الفلسطيني".
وأضاف: "تضمن الاجتماع محاولات روسية لإتمام ملف المصالحة الوطنية بين الفصائل الفلسطينية، فضلا عن مناقشة القضايا الفلسطينية الداخلية وأزمات قطاع غزة ومنها مسيرات العودة".
وتابع: "اللقاء بين الخارجية الروسية وحركة حماس كان تشاوريا، لكنه حمل وجهات نظر متقاربة، منها عدم شرعية حصار قطاع غزة وضرورة إنهائه، وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل وتطبيق اتفاق المصالحة". وحول وجود معلومات دقيقة عن صفقة القرن لدى حركة "حماس"، وصف القيادي في الحركة ما يصلهم من معلومات عن تلك الصفقة بـ"التسريبات التي تحتاج للتأكد من صدقيتها"، وأبرزها إلغاء حق العودة والحق الفلسطيني في مدينة القدس، كذلك محاولة الفصل بين الضفة الغربية والقطاع وإلغاء قضية اللاجئين.