شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
رفضت الحكومة اليمنية الاربعاء 6 يونيو/حزيران 2018م مجموعة الشروط الحوثية التي حملها المبعوث الأممي مارتن غريفيث، مقابل استئناف العملية السياسية والتفاوضية وتسليم مدينة الحديدة.
وأفادت مصادر مطلعة لصحيفة "الشرق الأوسط" الأربعاء، بأن «رئيس مجلس حكم الانقلابيين مهدي المشاط حاول انتزاع اعتراف أممي من غريفيث بشرعية سلطتهم في صنعاء والأماكن الخاضعة لهم وفشل».
واشترط إلغاء الحظر الجوي والبحري المفروض على تدفق الأسلحة إلى الحوثيين وعدم استهداف قياداتهم كما حدث للصماد، فضلا عن توقف قوات الشرعية عن التقدم إلى مناطق سيطرة الجماعة.
ومن شروط المشاط أيضا أن «تدفع الحكومة الشرعية رواتب الموظفين في مناطق سيطرة جماعته، وهو مطلب رد عليه المتحدث باسم حكومة الشرعية الذي أكد نهب الحوثيين لنحو ثلاثة مليارات ونصف المليار دولار لم يتم توريدها إلى البنك المركزي، بل حولوها لصالح مجهودها الحربي، وهي مبالغ تكفي، حسب قوله، لرواتب الموظفين في المناطق اليمنية كافة مدة عام كامل».
وضمن لائحة الشروط الحوثية إعادة فتح مطار صنعاء، والسماح بحركة الطيران التجاري.
فيما رفضت الجماعة الحوثية تسليم ميناء المدينة للشرعية مع موافقتها على إشراف موظفين من الأمم لمتحدة على إدارة الميناء مقابل بقاء السيطرة الأمنية للجماعة.