بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
كشف أحد مشائخ قبائل محافظة مأرب عن بعض تفاصيل وقوف قبائل المحافظة في وجه مليشيا الحوثي الانقلابية وموقفها من الانقلاب الذي قادته المليشيا الحوثية بالتحالف مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح، على الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومة الوفاق الوطني التي تشكلت بناء على المبادرة الخليجية التي تبنتها المملكة العربية السعودية ودول خليجية وتم التوقيع عليها من الأطراف السياسية اليمنية في سبتمبر 2011.
الشيخ القبلي ناصر قمّاد، وهو أحد مشائخ قبيلة عبيدة التي تمثل إحدى أكبر قبائل مأرب، قال إن قبائل مأرب بأكملها ومن بينها قبيلة عبيدة كانت قد وقّعت ميثاق شرف قبلي على مواجهة الانقلاب الحوثي المدعوم ايرانيا.
وفي حديثه لبرنامج (جيران العرش) الذي ينتجه مركز سبأ الإعلامي، أضاف: "اتفقنا وتعاهدنا على الموت، أن لايترك أحد مترسه إلا منتصراً أو شهيداً".
مشيرا إلى أن التعاهد القبلي الذي وقّعه مشائخ وأعيان مأرب تم بعيدا عن الأحزاب والانتماءات، وأنه عهد قبلي لم يكن لأي حزب من الأحزاب أي دور فيه أو تدخل".
وأضاف الشيخ قمّاد أنه لا تفاوص مع الحوثيين ولا سبيل إلا مواجهتهم رغم تدخل قبائل خولان وحبال التواصل مع الرئيس السابق علي صالح.
وعرض قمّاد رسالة كانت قبائل مأرب قد بعثتها إلى علي عبدالله صالح وقبائل سنحان والشيخ علي مقصع.. تقول الرسالة إن قبائل مأرب وأشرافها قد وقفت مع صالح طيلة فترة حكمه "ولم يحدث أن قصّرنا في أي أمر".. وتحدثت عن الوضع الذي تمر به اليمن بشكل عام وما يقوم به الحوثي من انتهاك لشرف القبائل بشكل خاص.
وورد في الوثيقة أن الحوثي قد "سعى في الأرض فسادا من تهديم المنازل على رؤوس ساكنيها وتفجير المساجد ودور العلم.. وكما وصلتنا من أخبار أن هذا تم بدعم من الحرس الجمهوري وبإيعاز وتوجيهات من صالح ونجله أحمد علي".