غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
منعت قوات الأمن الأردني الجمعة 1 يونيو/حزيران 2018م، محتجين من الوصول إلى منطقة الدوار الرابع بجبل عمّان وسط العاصمة، حيث يقع مقر رئاسة الوزراء.
وبين كر وفر من المحتجين وقوات الأمن، واصل المشاركون احتجاجهم في الشارع الواقع بين الدوارين الرابع والثالث.
ولم تخل الفعالية من احتكاك الأمن مع المحتجين، حيث تم تفريقهم بالقوة.
واستمر المشاركون الذين كانوا بالعشرات، بالتراجع نتيجة دفع الأمن لهم حتى وصلوا إلى منطقة الدوار الثالث (2 كم عن الدوار الرابع) عبر إدخالهم لشوارع فرعية.
وظل المشاركون يهتفون بإسقاط الحكومة، مؤكدين أنهم سيعودون للدوار الرابع (مقر رئاسة الوزراء) للمشاركة بالوقفة المقررة، بعد صلاة العشاء اليوم.
والخميس، قررت الحكومة الأردنية رفع أسعار رسوم استهلاك الكهرباء للمرة الخامسة منذ بداية العام الحالي، ورفع أسعار المحروقات بنسب وصلت إلى 5.5 بالمائة.
وصباح الجمعة، تراجعت حكومة الملقي عن القرار، بعد إيعاز من الملك الأردني عبد الله الثاني ابن الحسين.
ويأتي ذلك، بعد يومين من إضرابات عارمة شهدها الأردن، دعت إليها أكثر من 33 نقابة مهنية وتجارية، وعدد من مؤسسات القطاع الصناعي، رفضا لمشروع قانون الدخل المعدل الذي تنوي الحكومة فرضه.
والأربعاء الماضي، شهدت معظم محافظات الأردن إضرابا عاما، تخلله وقفة أمام مجمع النقابات بالعاصمة عمان، احتجاجا على القانون الضريبي "المرتقب".
وانتهت الوقفة الاحتجاجية بإمهال الحكومة أسبوعا لسحب مشروع القانون من مجلس النواب.
ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد توعد مجلس النقباء بإضراب ثانٍ الأربعاء المقبل، إذا لم تلبَّ مطالبهم، يكون هدفه إسقاط الحكومة.