سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل
أعرب خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن شكره لتركيا وشعبها ورئيسها رجب طيب أردوغان، على دعم القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في كلمة له خلال إفطار نظمته بلدية "سلطان غازي" بإسطنبول، بمشاركة أكثر من ألف مواطن تركي، والمئات من أبناء الجالية العربية، وبحضور رئيس البلدية "جاهد التوناي".
ووجّه مشعل رسالة للأتراك قائلا: "عليكم ألا تكترثوا بالحاسدين، وأنتم لم تبخلوا على فلسطين".
وأضاف أن "شهداء مرمرة (2010) ما زالوا في ذاكرة شعبنا، ومواقف الرئيس أردوغان يقيّمها شعبنا. واصلوا الطريق، ولا تكترثوا بالمزايدين".
وأكد مشعل في كلمة له عقب الإفطار أنه "يجب أن نترجم قرارات قممنا خطواتٍ على الأرض، وأريد من كل تركي أن يضع نصب عينيه تحرير فلسطين ودعم الشعب الفلسطيني حتى يحقق التحرير، وتطهير القدس واستعادة المسجد الأقصى".
ورأى مشعل في كلمته أن "من يطعن ظهر أبناء فلسطين سيخلد في تاريخ صفحات الخزي والعار، ومن ينصر فلسطين فسيخلده التاريخ في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات
في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات المسجد الأقصى في فلسطين".
وشدد مشعل على أن "نقل السفارة الأمريكية إلى القدس جريمة، لكنها لن تغير حقيقة المدينة المقدسة التي ستبقى عاصمة المسلمين؛ لأن الحق أقوى من كل قوة".
وفي هذا الصدد، لفت إلى أن "الطفل الفسطيني أشد إدراكاً لحقيقة فلسطين بالمستقبل أكثر من (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو نفسه؛ لأن الكيان الصهيوني يستجدي بقوة أمريكا، ونحن نستجدي بقوة الله العظمى، والأتراك اليوم، حينما تقفون مع القدس، فإنكم تقفون مع الحق والطرف المنتصر بإذن الله".
وأضاف أن "إسرائيل ما زالت تبحث عن الطمأنينة من البيت الأبيض، وسنهزم الاحتلال الصهيوني الهشّ، بالحجر والبندقية وعمليات المقاومة، وبالمسيرات الشعبية والطائرات الورقية".