تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
كشفت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة بفلسطين، عن تفاصيل العمليتين اللتين استهدفتا رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، ومدير قوى الأمن الداخلي في غزة، توفيق أبو نعيم، وأشارت إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة "تكفيرية" تسمى "المنبر الجهادي"، أسسها شخص يعمل لصالح جهاز المخابرات التابع للحكومة الفلسطينية في رام الله.
وقال المتحدث الرسمي باسم داخلية حماس، إياد البزم، في مؤتمر صحفي عقده السبت، إن منفذي محاولة تفجير موكب الحمد الله هم نفسهم الذين يقفون خلف محاولة اغتيال أبو نعيم.
وأشار البزم إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "المنبر الجهادي"، تأسست عام 2011، على يد شخص يدعى أبو حمزة الأنصاري واسمه الأصلي، أحمد فوزي صواقطة، وذكر أنه يعمل لصالح جهاز الاستخبارات التابع للحكومة الفلسطينية.
واتهمت الداخلية التابعة لحماس شخصيات قالت إنها "رفيعة المستوى" في جهاز المخابرات العامة التابع للحكومة الفلسطينية، بتحريك وتوجيه خلايا "تخريبية تعمل لضرب الاستقرار الأمني في قطاع غزة".
وقالت تحقيقات الداخلية التابعة لحماس إن "الخلية كانت تخطط لاستهداف شخصيات دولية تزور قطاع غزة إلى جانب استهداف الوفد الأمني المصري وقيادات بارزة في حركة حماس".
يذكر أن موكب الحمد الله تعرض لعملية تفجير نجا منها رئيس الوزراء الفلسطيني في مارس/أذار الماضي، وكانت قد حملت الرئاسة الفلسطينية حركة حماس المسؤولية الكاملة وأكدت أن الهجوم "يستهدف الجهود والخطوات التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أجل إنهاء الانقسام"، حسب الرئاسة الفلسطينية.