دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت 30 يوليو/تموز 2016، وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، في العاصمة أنقرة، بحسب مصادر في الرئاسة التركية.
وجرى اللقاء المغلق في المجمع الرئاسي بأنقرة، واستغرق قرابة 35 دقيقة، بحسب ذات المصادر.
وأوضحت أن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو حضر اللقاء، دون أن تذكر مزيدًا من التفاصيل عما تم تناوله بين الجانبين.
وتعتبر هذه أول زيارة يقوم بها مسؤول عربي رفيع إلى تركيا منذ محاولة الانقلاب الفاشلة التي تعرضت لها البلاد، منتصف يوليو/تموز الجاري.
وسبق أن أعلنت قطر رفضها لمحاولة الانقلاب، وهنأت على لسان أميرها، تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، السلطات التركية، على التفاف الشعب حول قيادته ضد محاولة الانقلاب.
وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، ليلة الجمعة (15 تموز/يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، السيطرة على مفاصل الدولة.
وقوبلت المحاولة الانقلابية باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب ما أسهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.
جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية - غولن يقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1999 - قاموا منذ أعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لاسيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية، بهدف السيطرة على مفاصل الدولة، الأمر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة.