المستثمرالمطري يجدد مناشدته لرئيس الجمهورية والنائب العام وامين العاصمة لمواجهته صعوبات من مكتب النقل بامانة العاصمة لتسليمه مواقف فرز السيارات الاجره
الإثنين 23 يونيو-حزيران 2008 الساعة 11 مساءً / مأرب برس- خاص
عدد القراءات 4197
رفع المستثمر محمد حسين المطري مناشدته الثانية إلى رئيس الجمهورية وكذالك إلى النائب العام الدكتور عبد الله العلفي ووزير الدولة أمين العاصمة عبد الرحمن الاكوع جراء ما يواجه من صعوبات وعراقيل من بعض من سماهم "ذوي النفوس الضعيفة" في أمانه العاصمة ومكتب النقل بالأمانة والذين يمارسون عمليه التضليل على قيادة الأمانة والتلاعب والمماطلة لتنفيذ المخالصة والقرارات القضائية على قيادة الأمانة لان تنفيذهم للمخالصة والقرارات القضائية سيحرمهم من الجبايات الغير رسميه التي يحصدونها من وراء الكواليس لحساباتهم الخاصة حسب قوله. كما يقفون حجر عثرة أمام انضباط تلك الموارد المالية ودخولها إلي خزينة الدولة وهذا الأمر الذي أزعجهم وجعلهم يقفون دون تنفيذ المخالصة والقرارات القضائية.
وقال في مناشدته تقلى "مأرب برس" نسخة منها: إن تعند هؤلاء ذوي النفوس الضعيفة كبده خسائر باهظة رغم الأوامر والتوجيهات الصادرة من دائرة الشؤون القانونية برئاسة الجمهورية برقم (1077 ن) وبتاريخ 3/5/2008م والقاضية بتنفيذ القرارات القضائية وفقا لما جاء فيها وكذالك توجيه رئيس نيابة استئناف الأمانة بناء علي مذكرة النائب العام والقاضية بالتحقيق مع مدير مكتب النقل ومدير عام الموارد المالية بالأمانة بالتحقيق معهم في واقعه عرقله سير القرارات القضائية بموجب الإحالة من المحكمة التجارية أضافه إلي إلزام المذكورين بالحضور إلى نيابة غرب الأمانة لاستماع أقوالهم حول ما هو منسوب إليهم تحت رقم 905 وبتاريخ 8/6/2008م إضافة إلي مذكرة وكيل الأمانة الأستاذ محمد الغربي عمران التي تؤكد تلاعبهم وتهربهم ومماطلتهم من التنفيذ وهي موجهه لمدير عام النقل ومدير عام الموارد المالية بالأمانة والتي تضمنت ... لقد انتظرناكم حسب الموعد يومنا هذا الأربعاء 28/5/2008م وقد حضر الأخ / محمد النصيف والمستثمر محمد المطري لذلك تقرر تأجيل الموعد إلى 1/6/2008م تحت رقم (4348 ) وبتاريخ 28/5/2008م تحت توقيع الوكيل / محمد الغربي عمران .
وأشار المطري إنهم يتلاعبون ويتهربون من التنفيذ إلي يومنا هذا أو حتى حضورهم إلي نيابة غرب الأمانة.
وطالب في ختام مناشدته إلزام المذكورين بتنفيذ قرارات المخالصة الصادرة من المحكمة وتسليمهم المواقف والفرز بموجب المخالصة التي تم الاتفاق عليها علما بأنه قد تكبد خسائر كبيرة بسبب عدم تنفيذهم لذلك كونه يريد سرعة أقامة استثماراته في تلك الأماكن المذكورة.
يشار إلى إن الأمانة عرضت عليه استئجار ساحة ميدان الشهداء وملحقاته بأمانة العاصمة بمبلغ مليون وخمسمائة آلف ريال فوافق على ذلك إلا أن مديرية الصافية لم توافق وفضلت المأتي آلف ريال على المليون والنصف التي وافق عليها المستثمر المطري حتى إيراداتهم الغير قانونية التي تجبى من خلف الكواليس!!.
تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا
