قال أن مأرب بوابة النصر نحو صنعاء.. تفاصيل وصور من لقاء الرئيس العليمي القيادات السياسية والشعبية بمحافظة مأرب أبرز مباريات اليوم وتوقيت المواجهة النارية في نصف نهائي أبطال أوروبا موعد الإعلان عن نتائج قرعة اليانصيب الأمريكي هذا العام (رابط الإستعلام) تأثير المقاطعة.. سلسلة مطاعم كنتاكي الأمريكية تتلقى ضربة قوية وموجعة شاهد.. صورة التقطها مصور يمني شاب تفوز بجائزة عالمية في اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال
توقع محللون سياسيون أن يمنى الرئيس بوش بهزيمة ثانية بسبب القضية التي تنظرها المحكمة بشأن السائق السابق لزعيم القاعدة 'أسامة ابن لادن'، والذي يسعى لمنع محاكمته أمام اللجان العسكرية الخاصة بمحاكمة وبالرغم من الضربة التي وجهتها المحكمة الأمريكية العليا لسلطات الرئيس الأمريكي 'جورج دبليو بوش' فإنة من المتوقع أن تلحقة بهزيمة ثانية في سجناء جوانتانامو.
وأوضح محللون أنه في حال رفضت المحكمة العليا خطة بوش لعقد مثل تلك المحاكمات لسجناء جوانتانامو، فإن ذلك يمكن أن يقيد سلطات بوش في تعقب ومعاقبة المشتبه فيهم في قضايا 'الإرهاب'.
ويعد اليمني 'سالم أحمد حمدان' واحدًا من بين مئات الأشخاص الذين اعتقلوا أثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001، ويُحتجز في جوانتانامو منذ نحو أربع سنوات.
وتعتبر قضية الطعن الخاصة بحمدان - والتي من المنتظر أن تُجرى مرافعات بها الثلاثاء المقبل - إحدى كبرى القضايا التي تنظرها المحكمة خلال دورتها الحالية، على حد ما ذكرت وكالة 'أسوشيتيد برس'.
وكانت لجنة مكونة من ثلاثة قضاة، تابعة لمحكمة الاستئنافات الأمريكية بدائرة كولومبيا قد حكمت العام الماضي بإجماع ضد حمدان، وهو الحكم الذي تراجعه حاليًا المحكمة العليا، والذي قد يصبح ساري المفعول في حال تساوي عدد قضاة المحكمة المؤيدين والمعارضين للحكم.
ومن المقرر أن يصدر حكم في القضية قبل شهر يوليو المقبل. وعلق 'سكوت سيليمان' - محام عسكري سابق ومحاضر بجامعة دوك - على ذلك بقوله: 'إن المخاطرة عالية جدًا بالنسبة لهذه الإدارة - إدارة بوش - لأنها قد بنت جميع سياساتها في تلك الحرب على 'الإرهاب' على أساس أن الرئيس كقائد عام لا يمكن أن يُقيده الكونجرس أو المحاكم'، مضيفًا: 'إذا قيدت المحكمة بأي صورة السلطة الرئاسية فيما يتعلق باللجان العسكرية، فإن ذلك سوف ينتقل إلى مناطق أخرى خاصة بسلطات الرئيس'.