القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أفتى "المجمع الفقهي الإسلامي" بالسعودية بعدم جواز استخدام آيات القرآن الكريم للتنبيه والانتظار في الهواتف الجوالة وما في حكمها، "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان بقطع التلاوة وإهمالها، ولأنه قد تتلى الآيات في مواطن لاتليق بها".
واعتبر المجلس، التابع لرابطة العالم الإسلامي، في بيان صدر الأربعاء 7-11-2007، في ختام دورته الـ 19 التي انعقدت في مكة المكرمة، أن التحريم يستند "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان".
وأما تسجيل القرآن الكريم في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه "فلا حرج فيه، بل هو عون على نشر القرآن واستماعه وتدبره، ويحصل الثواب بالاستماع إليه، ففيه تذكير وتعليم، وإذاعة له بين المسلمين".
وحول بيع الآيات القرآنية على شكل ديكور، شدد المجلس على ضرورة أن تعامل اللوحات المكتوب فيها القرآن، من حيث الصناعة والنقل، معاملة المصحف، وصيانتها عن الامتهان، بحيث تراعى الظروف التي تحيط بها. كما يجب ألاتبتر الآيات عن سياقها، لا تصنع بمواد نجسة، أو يحرم استعمالها.
وحظر المجلس أيضاً أن يتم العبث باللوحات القرآنية، "كتقطيع الحروف وإدخال بعض الكلمات في بعض، وأن لا يبالغ في زخرفتها بحيث تصعب قراءتها". كما يجب "ألا تجعل على صورة ذوات الأرواح، كما لو جعلت اللوحة القرآنية على شكل إنسان، أو على شكل طائر أو حيوان؛ ونحو ذلك من الأشكال التي لا يليق وضعها قالباً لآيات القرآن الكريم".
اما الشرط الأخير، فيجب "ألا تصنع للتعاويذ المبتدعة وسائر المعتقدات الباطلة، ولا للصناعات المبتذلة ولا لترويج البضائع وإغراء الناس بالشراء".