مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أشارت دراسة نشرتها مجلة "لانسيت" الطبية إلى زيادة تجاهل الأشخاص الذين يعانون من أمراض نفسية وعقلية في الدول النامية.
وذكر فريق من العلماء في الدراسة، التي تعد حلقة أولى في سلسلة ضمن حملة للتوعية باهمية مكافحة الامراض العقلية، إلى ان الإمراض العقلية تشكل نحو 14 في المئة من الامراض في العالم. كما ان ثمانمائة ألف مريض يقدمون على الانتحار سنويا، اغلبهم في الدول الفقيرة.
وتضيف الدراسة ان نحو 90 في المئة من هؤلاء المرضى في الدول النامية لا يتلقون علاجا، بل احيانا يعانون من المعاملة السيئة بربطهم او حبسهم. وحذر العلماء من زيادة اعداد المصابين بالامراض العقلية نتيجة الحروب والفقر والمرض.
على سبيل المثال، في الهند، لا يعالج سوى 7 الى 8 في المئة من نحو 40 الى 50 مليونا من المصابين بامراض عقلية مثل انفصام الشخصية والاكتئاب والقلق المرضي، كما قال نيرمالا سيرينيفاسان رئيس مجموعة العمل من اجل المرض العقلي لوكالة انباء اسوشيتد برس.
وفي البرازيل تجد هؤلاء المرضى يتسولون في الشوارع، اما في بلاد مثل زامبيا فيسود اعتقاد ان هؤلاء المرضى مصابون بمس من الشيطان، ما يجعل اغلبهم لا يسعون للعلاج خشية نبذهم من مجتمعاتهم.
ومع قلة الموارد، تواجه الدول النامية والفقيرة خطر تفاقم مشكلة هؤلاء المرضى الذين تتجاوز نسبتهم الان في العالم نسبة مرضى السرطان والقلب، حسب دراسة المجلة الطبية.
لكن عددا من الخبراء يقولون إنه يمكن توفير الخدمات الرئيسية للمصابين بأمراض نفسية وعقلية بطرق بسيطة وغير مكلفة، خاصة إذا أُدرجت تلك الخدمات ضمن أنظمة الرعاية الصحية.