آخر الاخبار

أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان"

عشرات الأسر مشردة من منازلها تبحث عن معونات عاجلة

الثلاثاء 21 فبراير-شباط 2006 الساعة 05 مساءً / مأرب برس / خاص / ذمار / ياسر العرامي
عدد القراءات 4806

  قالت تقارير شبة نهائية غير رسمية في محافظة ذمار أن عدد المنازل التي دمرتها السيول تصل إلى ( 7) منازل بينما تأثر العشرات كونها طينية جراء الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي اجتاحت مدينة معبر بعد عصر يوم أمس الاثنين، ويعود السبب في هذه الكارثة هو انخفاض مستوى القرية في تلك المنطقة وضيق وصغر عبارات السيول والتي يمر عليها الطريق الرسمي ( صنعاء تعز ) وفي تصريح لشيخ / علي القوباني رئيس دائرة التخطيط في المجلس المحلي بمحافظة ذمار لـ ( مأرب برس ) أن فرق الإنقاذ باشرت عملها ليلة أمس لكنها واجهت صعوبات كبيرة نظرا لارتفاع منسوب المياه وقال أن جرا فات العمل استمرت حتى الفجر وقامت بشق الأزفلت الرسمي من أجل تصريف كميات المياة الهائلة وتحويل خط السير إلى الحدا من جه اخرى فقد عاش الموطنين في المنطقة المنكوبة ليلة من أسوءا ليال العمر وقد استمرت عمليات الإنقاذ طوال أليل لكن هذه الجهود ظلت قليلة في ظل الأمطار الغزيرة التي اجتاحت المنطقة وقلة إمكانيات الإنقاذ من جرا فات وغيرها , هذا وقد قامت وحدات إغاثة تابعة للهلال الأحمر اليمنية وفرق عسكرية بشق قنوات لسحب المياه من المنطقة الأمر الذي أدى الى انخفاض منسوبها بحلول ساعات الفجر الأولى، في الوقت الذي ساعد انقشاع الظلمة المراقبين على رؤية أثاث منزلية ومعدات طبخ وملابس عائمة تجرفها السيول ، إلاّ أن الأهالي ما زالوا يتحصنون في حوالي (3) مدارس نقلتهم إليها السلطات المحلية