بعد توقعات الراصد الهولندي.. زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد قيادي مؤتمري يفسد فرحة الحوثيين بشأن انسحاب بعض السفن الغربية من البحر الأحمر - تصعيد عسكري قادم ضد وكلاء طهران وقيادي حوثي يتوسل واشنطن بالتراجع واتساب تختبر خاصية جديدة دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت هيئة كبار العلماء السعودية تعلن فتوى جديدة بخصوص الحج والتصاريح الموت يفجع الديوان الملكي السعودي بسبب الفسق والفجور .. حكم قضائي بسجن الفنانة حليمة بولند عامين وغرامه مالية باهظة.. تفاصيل مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية
توقفت جلسات محاكمة عبد الرحيم الناشري، المتهم بتفجير المدمرة الأمريكية يو إس إس كول في عدن عام 2000، بسبب خلاف حول مثوله أمام المحكمة.
وكان الناشري قد قاطع جلسات المحاكمة احتجاجاً على "القيود التي استُخدمت أثناء نقله إلى مقر المحكمة".
ووجهت إلى الناشري تهم "بالتآمر لشن هجوم" على المدمرة البحرية الأمريكية في اليمن في أكتوبر/ تشرين أول عام 2000.
وكان حكم قضائي أقر "بأن من حق الناشري عدم حضور جلسات الاستماع" التي عادة ما تُجرى قبيل بدء المحاكمة الفعلية. لكن الادعاء قرر الطعن على هذا الحكم.
وكانت السلطات الأمريكية ألقت القبض على عبد الرحيم الناشري في الولايات المتحدة في عام 2002 وتم نقله إلى سجن خليج جوانتانامو في عام 2006.
ويسعى محامو الدفاع إلى إسقاط الاتهامات الموجهة إلى موكلهم "بالتورط في جرائم حرب" قائلين "إن الولايات المتحدة لم تكن في حالة حرب في الوقت الذي تعرضت فيه المدمرة كول للهجوم".
وقُتل 17 بحاراً في الهجوم وجرح نحو 30 آخرين. والتهم الموجهة هي "القتل و الإرهاب والتخطيط لقتل مدنيين".
والناشري هو أحد المعتقلين الذين اعترفت الولايات المتحدة بتعريضهم لما يعرف "بالإغراق" أثناء وجوده في سجون وكالة الاستخبارات الأمريكية السرية.
ويتعرض الاعتراف لانتقادات حادة في الولايات المتحدة من قبل مجموعات حقوقية باعتبار "عمليات التعذيب انتهاكاً لحقوق الإنسان".