السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم
قال مصدر في الجيش الثوري اليوم إن الجندي الذي تم اعتقاله من موقع التفجير الذي استهدف موكب وزير الدفاع كمشتبه وأظهرته بعض وسائل الاعلام ليس له أي علاقة بالجريمة وأنه تواجد مع آخرين هرعوا للمكان بعد سماع دوي الانفجار .
وأوضح المقدم أحمد صالح زاهر قائد الجيش الثوري في مذكرة لمدير البحث الجنائي بأن الجندي المنضم الى الجيش الثوري متواجد في الساحة دائماً و لا يتغيب وقد تحرك من خيمة الجيش الثوري بعد الحادثة بنصف ساعة من أمام زملائه مع من هرع من الشباب لرؤية مكان الحادث وليس له أي علاقة به وطالب الجهات المختصة بسرعة الإفراج عنه.
والجندي هو مهدي أحمد قايد فاضل التويتي يحمل رقم عسكري (175129) ورتبته جندي أحد منتسبي اللواء 37 مدرع التابع للمنطقة الشرقية التي تتبع وزارة الدفاع قبل أن ينظم للجيش الثوري المنظم للثورة السلمية بساحة التغيير بصنعاء.
ونشرت صحيفة اليمن اليوم التابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح نشرت في صدر صفحتها الأولى صورا من التفجير تظهر الجندي الذي قالت إنه تابع لجنود الفرقة الأولى مدرع بأنه مشتبه مفترض في الضلوع بالتفجير الارهابي الذي استهدف وزير الدفاع وهو يضع الشال على فمه معلقةً الصحيفة بأنه حاول التنكر أمام الكاميرا.
وكان انفجار سيارة مفخخة وقع بعد ظهر يوم الثلاثاء 11 سبتمبر الماضي واستهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد اسفر عن مقتل 8 أشخاص وأصيب آخرين معظمهم من حراسة الوزير الذي استهدف بالتفجير بعد خروجه من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء.