فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل
اشتكى عدد من المواطنين هدمت منازلهم جراء كارثة أمطار حضرموت العام 2008م من تأخر تسلم مساكنهم في كلاً من ساه وتريم وسيؤن والمكلا بسبب بطء التنفيذ وظهور أخطاءات فنية وهندسية أدت إلى عرقلة البعض ومنها مشروع خليفة بن زايد السكني لمتضرري كارثة الأمطار والسيول في مدينة المكلا .
ورغم مرور أكثر من 4 سنوات منذ حصول كارثة الأمطار والسيول التي حلّت بمحافظة حضرموت وما خلفته الأمطار من أضرار جسيمة بمساكن المواطنين وممتلكاتهم والمنشآت العامة والطرق الإسفلتية مازال هناك عدد كبير من الطرق والجسور ظلّت على حالها دون إصلاح حتى اليوم كجسر وادي العيون الذي يربط عاصمة المحافظة المكلا بوادي حضرموت وجسري حلة وظلومة على طريق المكلا – عدن.
وكانت هيئات الإغاثة من معظم دول الخليج العربي قدمت تبرعات لاحتواء الكارثة بإرسال المعونات العينية والمالية للتخفيف من الأثر المترتب على المتضررين منها بمختلف فئاتهم كما أعلنت حينها الحكومة عن رصد مئات الملايين من الدولارات لإعادة أعمار.
وتسائل مواطنون عن الأموال الطائلة التي رصدت لمواجهة الكارثة طالما الحال في كثير من النواحي الإغاثية باق كما هو علية حتى اليوم.
وكانت الأمطار التي هطلت على محافظتي حضروموت والمهرة تسببت في مقتل 90 شخص و31 مفقودا في و
تشريد اكثر من عشرة آلاف شخص في المحافظتين كما تهدم1220 .