قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة
وأكدت البرقية أيضا أن "الجزائر كان من مصلحتها القضاء على القذافي لمنعه من التحالف مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الأناضول.
وكشفت برقية ويكيليكس من جهة أخرى، أن العقيد الليبي معمر القذافي حاول اللجوء إلى الجزائر قبل القبض عليه ومقتله بمدينة سرت الليبية في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.
وأرسل هذه البرقية، دبلوماسيون أمريكيون من ليبيا، وأشارت إلى أن مصدراً دبلوماسياً جزائرياً أكد أن "معمر القذافي طلب اللجوء إلى الجزائر ولكن الرئيس الجزائري رفض الرد على مكالماته الهاتفية المتكررة".
وأضافت البرقية المؤرخة في 1 سبتمبر/أيلول من عام 2011 أن طلب القذافي اللجوء إلى الجزائر جاء عقب "لجوء أبنائه وزوجته الأولى إلى الجزائر رغم اعتراض المجلس الانتقالي على ذلك".
ووصلت زوجة القذافي صفية وابنته عائشة ونجلاها محمد وحنبعل إلى الجزائر في 26 أغسطس/آب العام الماضي، وهم متواجدون إلى اليوم في مكان سري.
وتأتي هذه البرقية لتفند اتهامات سابقة كان المجلس الانتقالي الليبي قد وجهها للحكومة الجزائرية، حيث قال إنها كانت تدعم نظام القذافي، وهو ما نفته الجزائر وأكدت وقتها "أنها تقف على مسافة واحدة بين الجانبين".