مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
قال وزير النفط اليمني إن اليمن قد يتمكن من استئناف تصدير الخام كما هو مزمع هذا الأسبوع، بعدما وافقت قبائل على السماح بإصلاح خط الأنابيب النفطي الرئيس للبلاد.
وقال الوزير هشام شرف "من المتوقع استئناف ضخ النفط غدًا لو انتهت الفرق من إصلاح خط الأنابيب"، معلنًا عن نجاح المفاوضات مع القبائل للسماح بإصلاح الخط.
ويوم الأحد قال مسؤول نفطي إنه من المستبعد استئناف تصدير النفط من خط أنابيب مأرب لأن رجال من القبائل يمنعون الإصلاحات.
وتتعرّض خطوط أنابيب الغاز والنفط في اليمن لهجمات متكررة من جانب إسلاميين متشددين أو رجال قبائل غاضبين منذ الاحتجاجات المناهضة للحكومة، التي خلفت فراغًا في السلطة في عام 2011، ما عرقل صادرات الطاقة اليمنية.
وكان خط أنابيب نفط مأرب الرئيس ينقل الخام لمرفأ التصدير رأس عيسى على البحر الأحمر إلى حين تعرّضه لسلسلة من الهجمات في أواخر عام 2011. وتحول التوترات الجارية بين الحكومة وشيوخ قبائل في اليمن دون استئناف تشغيل أحد أهم مصادر الدخل للحكومة.
وصرح المسؤول في وزارة النفط بأن الفرق الفنية أصلحت الفجوات التي أحدثها قبليون في خط الأنابيب على مدار العام ونصف العام المنصرم، ولكنها تعجز عن إصلاح فجوتين في منطقة آل شبوان، لأن رجال القبائل لا يسمحون بدخول الفرق.
وأضاف أن رجال القبائل يريدون محاكمة المسؤول عن مقتل نائب محافظ مأرب، الذي قتل على ما يبدو في هجوم بطائرة أميركية بدون طيار قبل أكثر من عامين. ولم يحدد موعدًا لاستئناف الصادرات، ولكنه ذكر أن حل المشكلة سيستغرق وقتًا.
وفي وقت سابق من الشهر الحالي أعلن وزير النفط اليمني أن بلاده سوف تستأنف الصادرات من مأرب في الأسبوع الجاري لإنهاء توقف طويل يكلف البلاد نحو 15 مليون دولار يوميًا في صورة إيرادات مفقودة.