وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة
دشنت جمعية القابلات بمحافظة حجة بالتنسيق مع إدارة الصحة الإنجابية بمكتب الصحة العامة والسكان اليوم دورة تدريبية لبناء قدرات القابلات المتطوعات بمديريتي مستبأ والمفتاح والتي تنظم على مدى خمسة أيام .
وفي افتتاح الدورة أكدت رئيسة جمعية القابلات بالمحافظة فائزة الخاشب أن الدورة التي تنظمها الجمعية تهدف إلى تعزيز قدرات 25 من القابلات المتطوعات بمديريتي المفتاح ومستبأ في مجال وسائل تنظيم الأسرة والمشورة، ورعاية الأم والوليد، والتطهير والتعقيم إضافة إلى إكسابهن مهارات التدوين في إعداد التقارير الشهرية والتدبير الفعال أثناء المرحلة الثالثة للولادة .
كما أكد مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان الدكتور عادل المؤيد أهمية الارتقاء بأداء القابلات وتطوير قدراتهن العملية بما يمكنهن من ممارسة دورهن المهني والإنساني في ميدان العمل على أكمل وجه .
وأشار المؤيد إلى ان مكتب الصحة لن يألو جهدا في دعم مثل هذه الدورات التدريبية التي من شأنها رفد العاملين في مجال الصحة الإنجابية في الميدان .
من جهته أشاد مدير مديرية مدينة حجة الدكتور احمد نصار بالدور الذي تقوم به الجمعية بالتوعية في الجانب الصحي في المديريات ، مشيرا بأن دور الجمعيات حل محل دور الحكومة في هذا الجانب ، داعيا المتدربات إلى الاستفادة من الدورة التدريبية وعكس ذلك على ميدان العمل في المديريتين ، كون الريف بحاجة ماسة إلى مثل هذه الدورات أكثر من المدينة بسبب نقص المستشفيات والكوادر الطبية العاملة في هذا المجال .
ونوه النصار إلى دور القابلات الريفيات في التخفيف من الوفيات بين المواليد والتي تتوسع دائرتها في الريف أكثر من المدينة بسبب الجهل والعادات والتقاليد التي تستخدم اثناء الولادة .