موقع أمريكي يكشف أساليب مليشيا الحوثي في نشر الجوع في سواحل اليمن وحرمان أكثر من 10 ألف صياد يمني من مصدر رزقهم العين الإماراتي يخسر مباراة ذهاب نهائي أبطال آسيا مبابي يعلن رحيله رسميا عن باريس سان جيرمان.. الى أين سينتقل؟ تحرك مختلف للحكومة الشرعية يهدف لإقناع واشنطن دعمها عسكريا لمواجهة الحوثيين.. من بوابة الكونغرس إسرائيل تثير غضب الإمارات بتصريحات أطلقها نتنياهو.. ماذا قال؟ الحوثي جند 15 ألف طفل والمحتجزون يتعرضون لأصناف العذاب.. تقرير ينشر بعضا من انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تفاصيل القرار الذي اعلن عنه أمير الكويت وخطاب هام وجهه للشعب ترحيب يمني بقرار احقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة في تطورات هي الأخطر ..إسرائيل تطلب إخلاء مناطق جديدة في رفح الجيش الروسي يفاجئ الغرب في موجهات جديدة ويعلن التقدم وفرار المئات من القتال في منطقة خاركيف الأوكرانية
كشفت صحيفة «أخبار اليوم» في عددها الصادر اليوم الثلاثاء عن قيام وزير الدفاع بصرف مبلغ 7 ملايين دولار للوائين في قوات الحرس الجمهوري أحدهما يشهد تمرداً على قائده الجديد الذي عينه الرئيس عبدربه منصور هادي.دون أن تشير إلى تاريخ توجيه الوزير بصرف المبلغ.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة تأكيدها "أن وزير الدفاع محمد ناصر أحمد قام بصرف مبلغ وقدره سبعة ملايين دولار «بحجة تحسين أوضاع المنتسبين لمعسكر 48 واللواء الثالث مدرع».
وأوضحت الصحيفة أن عملية صرف هذا المبلغ لهاتين الوحدتين يأتي «في الوقت الذي تعاني بقية الوحدات العسكرية المتمركزة في جبهات القتال أوضاعاً مادية صعبة ولم تتحصل على أي زيادة لتحسين أوضاع منتسبيها، بل على العكس فثمة جنود في جبهات القتال لم يتسلموا رواتب شهرية بعد وثمة جنود آخرين في جبهات القتال مرتباتهم موقوفة».
وتتضارب الأنباء حول تمكن العميد/ "عبدالرحمن الحليلي"، المعين مؤخراً بقرار جمهوري من الرئيس عبدربه منصور هادي، من تولي مهام منصبه كقائد للواء الثالث المتمركز على الجبال المحيطة بالعاصمة صنعاء من عدم تمكنه، بعد اتهام قائده السابق طارق محمد عبدالله صالح،بالتراجع عن قرار تسليم قيادة اللواء الذي جرى بحضور المبعوث الأممي جمال بن عمر الأسبوع الماضي، وإيعازه لضباط وجنود في اللواء، بمنع الحليلي من دخول مقر قيادة اللواء، غير أن "طارق محمد" نفى صحة ذلك وقال انه في بيته والحليلي في قيادة اللواء، متهما من وصفه "بالإعلام الإصلاحي" بترويج تلك "الاشعاعات الكاذبة" المسيئة للقوات المسلحة.
وأكدت الصحيفة أنها حصلت على معلومات خاصة "كشفت عن صرف مبالغ مالية كبيرة تقدر بالمليارات صرفتها الدائرة المالية بوزارة الدفاع باسم دائرة الاتصالات العسكرية، في حين أن هذه المبالغ لم تنفق داخل دائرة الاتصالات.. حيث كشفت المعلومات أنه تم صرف هذه المبالغ لتجمعات من وصفتهم بـ"البلاطجة كما تم استخدام جزءاً كبيراً من هذه المبالغ وتوظيفها ضد رئيس الجمهورية الرئيس عبدربه منصور هادي وثورة الشباب".