اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم!
استنكر مركز أبحاث الطب النبوي، الذي يترأسه الشيخ عبد المجيد الزنداني، رفض بعض الصحف نشر توضيحات رئيسة المركز الوطني السعودي لمكافحة الإيدز، الدكتورة سناء فلمبان، حول حقيقة ما نسبته صحيفة الحياة اللندنية إليها من تصريحات تنال من علاج الزنداني لمرضى الإيدز.
وقال بيان صادر عن مركز أبحاث الطب النبوي بأن صحيفة الحياة اللندنية نسبت إلى الدكتورة فلمبان تصريحات تتهم فيها الزنداني بالتسبب في وصول مرضى الإيدز جثثا هامدة، عقب تلقيهم العلاج على يديه، وبعد أن أصدر المركز بيانا رسميا حول ما نشرته صحيفة الحياة على لسان فلمبان، نشرت الصحيفة الاثنين الماضي نفيا لخبرها، وقالت بأنها نسبت التصريحات بالخطأ لفلمبان، بينما هي لطبيبة سعودية أخرى، حسب قول الصحيفة.
وأشار مركز أبحاث الطب النبوي إلى أن الدكتورة سناء فلمبان، قامت برفع دعوى قضائية لدى الجهات المختصة في وزارة الإعلام السعودية، قبل أيام، ضد صحيفة الحياة، وفقا لمصادر صحفية سعودية، حيث طالب فلمبان بتحميل الصحفية المسؤولية عما نسبته إليها من تصريحات، والتعويض عن الأضرار التي لحقت بها على خلفية ما نسبته إليها من تصريحات مكذوبة، تهاجم فيها علاج الشيخ الزنداني لمرضى الإيدز.
ودعا مركز أبحاث الطب النبوي جميع الأطباء إلى تحري الدقة والمصداقية، مستنكرا إحجام بعض الصحف عن نشر خبر نفي فلمبان لما نسبته إليها صحيفة الحياة، على عكس الخبر السابق الذي أبرزته، داعيا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والمصداقية، وعدم المسارعة في نقل الأخبار المغلوطة عن المركز.
وأكد المركز بأن علاج مرض الإيدز يعتبر إنجازا طبيا وعلميا يخدم البشرية، وقد تم إثبات نتائجه من خلال الفحوصات السريرية والإكلينيكية، للمرضى الذين تحسنت حالتهم عقب تناولهم للعلاج، وقال بأن عدد المرضى بالمستفيدين بالمئات، وقد عادوا إلى أسرهم وأعمالهم أصحاء من جديد بعد إصابتهم بمرض الإيدز.