معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول
قال المرصد اليمني لحقوق الإنسان ( YOHR ) أن قوات الأمن في محافظة عدن قتلت أحد المواطنين، فيما ترد أنباء غير مؤكدة عن مقتل آخرين خلال قمع هذه القوات لتجمعات سلمية في المحافظة.
وأشار المركز في بيان صحفي اصدره - مساء أمس الجمعة- قبل تطور الاوضاع في المعلا وخورمكسر- أنه تأكَّد من مقتل محمد أحمد صالح في منطقة المملاح خلا مشاركته في تظاهرة سلمية تطالب بإسقاط النظام، في حين جرح أكثر من أربعون آخرون حتى هذه اللحظة، مع استمرار المصادمات بين المحتجين وقوات الأمن التي تساندها جماعات ترتدي اللباس المدني.
وأكد المركز في بيانه- تلقى مارب برس نسخة منه- أن الاشتباكات والمواجهات تركزت في أحياء المملاح والعريش وحافة حسين بكريتر والمعلا وخور مكسر، وتعرضت سيارة إسعاف تابعة لمستشفى النقيب بالمنصورة لإطلاق نار متعمد، فيمَ تمَّ عسكرة المحافظة بشكل تام وانتشرت سيارات الأمن والجيش في مداخل ومخارج مختلف أحيائها، ومنعت التنقل بينها.
مؤكدا احتجاز قوات الأمن عدداً من الصحفيين لمنعهم من تغطية الأحداث لعدة ساعات قبل أن تقوم بالإفراج عنهم.واستخدام قوات الأمن وسائل مميتة في قمع التظاهرات، بالإضافة إلى انتهاجها أساليب تعمدت من خلال استهداف حياة المشاركين في التجمعات، حيث منعت سيارات الإسعاف من نقل المصابين أو الوصول إليهم.
وقال البيان:" وكما تطورت وسائل القمع والقتل المنظمين، واستخدمت رشاشات ثقيلة وأسلحة متوسطة في قمع المتظاهرين، بالإضافة إلى القنابل المسيلة للدموع، واستخدام الجماعات التي ترتدي الزي المدني من المأجورين الذين اصطلح على تسميتهم بـ"البلاطجة".
واعتبر المرصد اليمني لحقوق الإنسان أن التصعيد في استهداف المواطنين والمحتجين في محافظة عدن، يعزز من النوايا المبيتة في القضاء على المواطنين المسالمين، ويضاعف من المخاطر المأساوية على حياة الناس، وعلى ما تبقى من السلم الأهلي والأمن الاجتماعي.
ودعا المرصد اليمني إلى ضرورة تدخل كافة المنظمات الحقوقية في اليمن وخارجها لرصد الانتهاكات الممنهجة وكشفها، ومخاطبة الجهات الرسمية المختصة للعمل على محاسبة المشاركين فيها وتقديمهم لمحاكمات عادلة.
واوضح المرصد اليمني لحقوق الإنسان أنه حصل على أسماء عدد من الجرحى في هذه المواجهات، ولا يزال يتابع التطورات والتداعيات للوقوف على آخر التفاصيل:
1- محمد أحمد ضيف الله.
2- أمين مثنى ناجي.
3- جبريل صالح أحمد.
4- صالح علي عبد الله.
5- أمين عبد المجيد.
6- عبد القادر علي راجح.
7- نائف صالح عثمان.
8- صبري أنور.
9- ياسر فضل حسين.
10- وليد عبادي عبد الحبيب.
11- ردفان خالد.
12- صالح ثابت.
13- مثنى ناجي الحالمي.
14- عمر أحمد صالح.
15- وسيم علي طه.
16- حسين راجح حسين.
17- محمد رضوان.
18- قاسم أحمد صالح.
19- عارف صالح ثابت.
20- فضل أنور عبد الله.
21- أمين عبد المجيد أحمد مساعد.
22- شائف صالح عثمان.
23- عبد القادر علي قاسم.
24- أحمد مثنى ناجي.
25- ماهر صالح محمد.
26- عارف الجحافي.
27- خالد صالح ثابت.
28- عبد القادر عثمان ناجي.
29- خالد عبد المجيد.
30- صالح علي عبد الله.
31- أنور عمر عبد الله.
32- عبد المجيد أحمد مساعد.
33- أدهم عبد المجيد هزاع.
34- طارق العلواني.
35- قاسم علي الصياد.
36- صلاح عبد القوي ناجي.
37- علي محمد عبد الله اليزيدي.
38- محمد ناصر حسين.
39- سالم أحمد شحبل.