آخر الاخبار

41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون!

المرصد اليمني : يدعو إلى الحوار والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز، وإطلاق المعتقلين

الأربعاء 17 نوفمبر-تشرين الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 2811

دعا المرصد اليمني لحقوق الإنسان ( YOHR ) إلى ترسيخ وتعزيز مبادئ التسامح فيالبلد بكافة السبل.

وقال المرصد اليمني في بيان له بمناسبة اليوم العالمي للتسامح الذي يصادف الـ16 من نوفمبر تشرين الثاني إن على كافة أطراف العمل السياسي والاجتماعي، وفي مقدمتها السلطات الرسمية، وأجهزة الدولة اتخاذخطوات جادة لتحقيق المساواة لأمن والاستقرار الاجتماعيين لكافة أبناء البلد بمختلف توجهاتهم السياسية

ومذاهبهم الدينية، وانتماءاتهم المناطقية، وتأمين مصالح كافة أفراد المجتمع على اعدة المساواة، وفقاً لقتضيات الديمقراطية وحقوق الإنسان.

ودعت الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى الاحتفال باليوم العالمي للتسامح في عام 1960وذلك بتنظيم أنشطة ملائمة توّجه نحو جميع المؤسسات التعليمية وعامة الجمهور، من خلال تشجيع التسامح والاحترام والحوار والتعاون فيما بين الثقافات والحضارات والشعوب، وأن يكون التسامح ملاذاً لجميع الساعين نحو بيئة مستقرةيسودها الأمن والأمان.

وعلى هذه المبادئ أكَّد المرصد اليمني لحقوق الإنسان أنه يوجه دعوة واضحة وصريحة إلى التسامح ونشر ثقافة حقوق الإنسان والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز بكافة أشكاله وطرائقه ومعانيه، مؤكداً على الحاجة الماسة للبلد والمجتمع بكاملهما إلى نشر ثقافة التسامح والتعامل بموجبها، بعد أن تسببت الصراعات والحروب وانتهاكات حقوق الإنسان في تكريس ثقافة الكراهية والعنف.