تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات في خطوة واحدة ..تعرف كيف قادت معركة الأرجنتين ضد التضخم عملتها لتصبح الأقوى في العالم ؟ عاجل: الحكومة اليمنية تنشر أسماء العمال اليمنيين الأربعة الذي قتلوا بأقليم كردستان العراق وتوضح مستجدات الحادثة تركيا تعلن عن دعم أبرز الصادرات الفلسطينية ..تفاصيل أمريكا تعرض ''حوافز'' على الحوثيين بمقابل واحد.. ما نوعها وما المقابل؟ وما دور عمان؟ مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل
تكللت عودته إلى أرض الوطن ببناء مشاريع استثمارية عديدة كان من اهمها مركز ابن عتاش الذي يعد واحد من أكبر المراكز التجارية في صنعاء، مزود بصالة كبرى للأفراح وتجمع عالمي للملابس ، بعد أن عاش مايربو على ثلاثين عاماً خارج الوطن في الوقت الذي يسكن فيه وطنه بقلبه الواسع ،ترجم كل معاني الولاء والانتماء لوطنه في المهجر وبعد عودته ، تلمسوأنت تحاوره أنين وطن يتجلى في حسراته في ظل بلد ونظام مرتهنين بأيادي النافذين ومافيا الفساد.
عاد المستثمر ورجل الأعمال اليمني المعروف ابن عتاش- إلى اليمن قبل عشر سنوات تاركاً تجارته الواسعة بالمملكة ومحلاته المنتشرة بأرجائها مخدوعاً بدعوى السلطة للاستثمار واستجابة لوعود الرئيس بالحماية والتسهيلات، وقرر بناء عدة مراكز في المحافظات وفتح أكبر مركز تجاري بالعاصمة بمفرده من رأس ماله الخاص ( مركز بن عناش) نعرفه جميعاً في الوقت الذي فيه يتآمر النافذون والسلطة ضده وضد مشروعه- كما يقول في تفاصيل قصة مئات الملايين التي قال أنه يدفعها ويخسرها بسبب من يصفهم بلصوص السلطة وأعداء الاستثمار في اليمن...!!!حوار صريح استضفنا فيه أبو حمزة المستثمر ورجل الأعمال اليمني الحاج / محمد احمد بن عناش ليحكي تفاصيل قصة مرارة استثماراته في اليمن. والصعوبات الحكومية التي واجهته واعاقت استمرار مركزه التجارية واكمال عددا من مشاريعه التجارية والاستثمارية الأخرى في اليمن لينتقل بعدها إلى المحاكم والشرائع بحثا عن التسهيلات الاستثمارية واحترام القوانين التي مالبث يطالب بها حتى الساعة . فإليكم حصيلة الحوار الذي أجراه معه الزميل أحمد المكش: