معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول
عبر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي عن خيبة أمله من نتائج اجتماعات فريق العمل المشترك بين اليمن والمانحين لتحديد الاحتياجات التنموية لليمن الذي انعقد مؤخرا بمقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض.
وقال المركز في بلاغ صحفي " حصل موقع مأرب برس على نسخة منه " أن عدم خروج المؤتمر ببيان ختامي للاجتماعات، واعتذار امين عام دول مجلس التعاون عن المشاركة في الاجتماعات، وغياب التمثيل عالي المستوى من دول المجلس، والدول المانحة، جعل المؤتمر يخرج بنتائج اقل من التوقعات المأمولة.
وأوضح أن تأجيل مناقشة مطالب اليمن بأكثر من 40 مليار دولار إلى مؤتمر مجموعة أصدقاء اليمن، يعد دليلا واضح على عدم قدرة الحكومة على إقناع المانحين، لاسيما دول مجلس التعاون بأهمية بذل مزيد من الجهود والتمويلات لدعم التنمية في اليمن.
وتضمن البلاغ بأن الاجتماع شكل جلسة مكاشفة للإخفاقات التي حدثت للتمويلات التي وعد بها المانحين في مؤتمر لندن 2006م، وان الحكومة اليمنية قدت مقترحات وبدائل للمانحين لتحسين استخدام الموارد وتعزيز الطاقة الاستيعابية وتدفع المساعدات بتعزيز الوحدات التنفيذ القائمة وإنشاء وحدات تنفيذ جديدة ووحدات تنفيذ دولية إلى جانب اعتماد آلية إنشاء صناديق متعددة التمويلات والدعم المباشر للموازنة العامة كآلية جديدة لمواجهة العجز في الموازنة العامة للدولة.
وكانت الحكومة اليمنية تعول على الاجتماع في الخروج بإجماع حول تشخيص التحديات الاقتصادية التي تواجه اليمن واهمية السعي نحو تفعيل المساعدات والتعجيل بتدفق المساعدات، الاتفاق على وضع الحلول والمعالجات لتحدي الطاقة الاستيعابية للمساعدات.