السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة
حذر البنك الدولي، الجمعة، من أن آثار الأزمة الاقتصادية العالمية والتي قال أنها ربما تستمر لسنوات طويلة مقبلة، و إن نحو 64 مليون إنسان سيسقطون في قبضة الفقر مع نهاية العام الجاري.
وقال روبرت زوليك رئيس البنك الدولي إن "العالم سيظل يعاني تداعيات سلبية للأزمة الاقتصادية لسنوات، لافتا إلى أن على القطاع الخاص أن يضطلع بدور أكبر مع تراجع خطط التحفيز الحكومية."
روابط ذات علاقة
وحول أوضاع الدول النامية قال المسؤول الدولي ""إنها مسألة وظائف ونمو اقتصادي.. أما بالنسبة للدول الفقيرة الكثيرة جدا فانه ألم صعب يحسه الملايين من الجوعى والمرضى مع تأثير ملموس على جيل من الأطفال لسنوات كثيرة."
وشدد البنك الدولي غير مرة، على أن مصلحة الدول المتقدمة تتمثل في أن تساعد الاقتصاديات الناشئة على الخروج من الأزمة لأنها قد تكون مصدرا للنمو، وقال زوليك "مساعدة العالم النامي أثناء هذه الأوقات الصعبة هو شيء في مصلحتنا جميعا."
وكان البنك حذر ارتفاع معدلات البطالة في 2010 بسبب أزمة الكساد العالمي، قائلا "إنه رغم الانتعاش البطيء الذي سيعقب حالة الركود فان النشاط الاقتصادي العالمي سيعاني ارتفاع معدلات البطالة."
وقال البنك في تقرير أصدره مارس/آذار الماضي "إن عام 2009 شهد حالة من التباطؤ الملحوظ في معدلات النمو بالنسبة لاقتصاديات الدول النامية بشكل عام، كما شهد ضعفا في الانتعاش في العام المقبل."
وأشار التقرير إلى أن "الدول النامية بحاجة إلى زيادة في التمويلات الخارجية تقدر بنحو 1.3 تريليون دولار أمريكي، بما في ذلك تغطية العجوز في الحسابات الجارية،" مضيفا انه "بالتزامن مع انخفاض تدفقات رؤوس الأموال، والتعثر في تسديد الديون المستحقة تتولد اكبر فجوة تمويلية في أوروبا ووسط آسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا."