السعودية وتركيا ترحبان بقرار النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بفلسطين ماذا قالت الادارة الأمريكية في الذكرة 34 للوحدة اليمنية ... رسائل واشنطن لليمنيين مؤسسة بحثية: ''الرياض ثالث أفضل مدن العالم'' عاجل.. غارات امريكية تستهدف مطار دولي غرب اليمن أشار الى أخطاء ما بعد الوحدة.. بيان هام لتحالف الأحزاب اليمنية بمناسبة عيد 22 مايو ماهي ''أبراج منى الجديدة'' التي تستعد السعودية لإطلاقها قريبا؟ جوارديولا يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإنجليزي ألغام الحوثي تقتل وتصيب 13 مدنياً ماذا قال الرئيس علي ناصر محمد عن الوحدة والأمر الذي تحتاجه اليمن في الوقت الحالي؟ ثلاث دول تعترف رسميا بدولة فلسطين والأخيرة ترحب
نفت سفارة اليمن بألمانيا صحة ما كُتِب عن الفنان أيوب طارش, مؤكدة أنها أبدت استعداداها لاستقباله منذ كان في اليمن.
وأوضحت السفارة في رسالة موجهة لـ"مأرب برس" أن سفير اليمن ببرلين د. محمد لطف الإرياني قام بالاتصال بأيوب طارش شخصيا وهو مازال في اليمن وأبلغه استعداد السفارة لتسهيل علاجه في ألمانيا وترتيب استقباله وتسكينه وكذا مواعيده مع الأطباء, على حد تعبير الرسالة.
وأضافت أن السفير كلّف أحد أعضاء السفارة باستقبال طارش في المطار بعد أن تم توفير سكن له, وقام هذا الموظف بترتيب مواعده لدى الأطباء ومرافقته في هذه المواعيد.
وأكدت السفارة "أن السفير وأعضاء السفارة على اتصال دائم بالأستاذ أيوب للاطمئنان على أحواله أسوة بما تقوم به السفارة بمن يصلون إلى برلين لغرض العلاج انطلاقاً من مسئوليتنا تجاه المواطنين دون تمييز", منوهة إلى أن الدولة قامت بصرف مبلغ نقدي (60 ألف دولار) لأيوب لعلاجه, وسلِّم له, وهذا هو السبب الذي لم تستلم السفارة توجيهات بمواجهة تكاليف العلاج, على اعتبار مواجهة التكاليف من خلال هذا المبلغ الذي صرف له, على حد تعبيرها.
وقالت السفارة في رسالتها "لو شعر الأستاذ أيوب باحتياجه إلى مزيد من المال بدلا من شكواه للآخرين لكان السفير قام بالاتصال بالجهات المعنية وتم تأمين ذلك دون الدخول في هذه المهاترات التي تشوه صورة الأستاذ أيوب طارش", معتبرة أن هذه أول حالة تواجهها منذ أكثر من أربعين عاماً, "فلقد وصل إلى ألمانيا آلاف اليمنيين من مواطنين وصحافيين وإعلاميين ومسئولين ورجال أعمال وتم علاجهم في ألمانيا دون حصول مثل هذه المهاترات".
وكانت عدد من المواقع الالكترونية, بينها مأرب برس, قد نشرت أن الفنان أيوب طارش يعيش في شقة صغيرة بالعاصمة الألمانية برلين معانيا من إهمال الجهات ذات الاختصاص بالشأن الثقافي له ولحالته الصحية.