العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
يحتفي بيت الموروث الشعبي باليوم العالمي للتسامح 16 نوفمبر الحالي عبر الصورة الفوتوغرافية والقراءة الثقافية النقدية في ندوة بمركز الدراسات والبحوث اليمني بصنعاء، ويتوج هذه الفعالية بلوحة موسيقية، غنائية راقصة في بيت الثقافة مساء 17 نوفمبر.
وصرحت مديرة البيت أروى عثمان أن إحياء هذه الفعالية يترجم الفكرة الأساسية التي قام البيت من أجلها، بما هو بيت للتعدد والتنوع والاختلاف والتسامح والتعايش، كما يستهدف الاعتراض على اللاتسامح وانكماش مساحة التنوع وقبول الآخر، والاعتراض على اختطاف وقتل الأجانب من سياح وزائرين وعاملين في بلادنا، وعلى ثقافة الكراهية والعنف واللون الواحد، أياً، كان.
تجدر الإشارة إلى أن ندوة بيت الموروث التي تنعقد تحت عنوان «التسامح إذ يتحدد بالآخر ويفتتحها الأستاذ الدكتور عبدالعزيز المقالح بورقة "التسامح أو الانقراض" كما تشتمل على أوراق مميزة وقيمة تقدم لأول مرة ومنها: التسامح في العمارة التقليدية اليمنية، التسامح وجدلية العلاقة بين الأنا والآخر، البواكير الأولى للتفتح في اليمن، تنمية قيم التسامح في اليمن، التسامح وسؤال الأخدام».. الأمثال الشعبية والتسامح، التسامح مع الآخر في المنهج المدرسي، خرافة التسامح، التسامح من منظور ثقافتنا الشعبية، تنمية قيم التسامح في المجتمع اليمني، كوابيس جوبا، التسامح في الشارع، الفن ودوره في إعلاء قيم التسامح، واليهودية .. رؤية للتسامح وغير ذلك من العناوين والشهادات التي تطرق لأول مرة واسهم في تناولها نخبة من الباحثات والباحثين الذين يمثلون مختلف الأطياف الثقافية والاجتماعية اليمنية.
وفي السياق ستكون الفعالية الموسيقية الغنائية الراقصة ( أصوات التسامح : نغني، نرقص .. لنحيا ) مناسبة لتقديم لوحة تعكس الاختلاف والتنوع ،وتقدم المطمور والمهمش والغائب من التلاوين والأصوات الشعبية اليمنية.