آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

ليبيا.. إعلان القوة القاهرة في أكبر حقول النفط

الأحد 07 يناير-كانون الثاني 2024 الساعة 11 مساءً / مأرب برس_متابعات خاصة
عدد القراءات 2078

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من اليوم الأحد. ويقع حقل الشرارة جنوب غرب البلاد، وينتج 240 ألف برميل في اليوم، ويعتبر أكبر الحقول الليبية بسقف إنتاج يومي يصل إلى 300 ألف برميل، واحتياطي مؤكّد يقدّر بـ3 مليار برميل، فيما يناهز الإنتاج اليومي في عموم البلاد قبل الإعلان عن القوة القاهرة 1.2 مليون برميل في اليوم.

وأرجعت المؤسسة المشرفة على الطاقة في ليبيا -في منشور عبر صفحتها الرسمية بفيسبوك اليوم- القرار إلى إغلاق الحقل من قبل المتظاهرين، لافتة إلى أنّ الإغلاق أسفر عن تعليق إمدادات النفط الخام من الحقل إلى محطة الزاوية شمال البلاد، وأنّ المفاوضات جارية لاستئناف الإنتاج في أسرع وقت ممكن.

وأعلنت مجموعة من المحتجّين يوم الثالث من جانفي الحالي عن إغلاق حقل الشرارة القريب من مدينة أوباري. وقبل ذلك نظّم محتجّون مدنيون وقفة احتجاجية أمام الحقل، طالبوا فيها بتوفير الوقود والخدمات، وتنفيذ القرارات الصادرة بخصوص المواطنين ذوي السجلات المؤقتة، وتفعيل قرار إنشاء مصفاة الجنوب النفطية، وصيانة شبكة الطرق في إقليم فزان جنوب البلاد وتطويرها. وكان المحتجّون أعلنوا في بيان تلوه من أمام الحقل الإغلاق وحمّلوا المؤسسة الوطنية للنفط والسلطات التنفيذية ما يترتّب عليه، مؤكّدين عدم فك الاعتصام إلى حين تلبية “حقوق فزان”.