غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
استنكرت المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية ما قالت أن قوات أمنية تقوم به في محاصرة منزل علي الديلمي المدير التنفيذي للمنظمة واالتواجد الأمني أمام منزله، وحتمال قيامها بأي أمر، خصوصا بعد أن قامت بالاستعانة بالجيران بأن عليهم الإبلاغ في حالة لقائهم بأي شخص من بيت الديلمي وأعطوهم أرقام للتواصل معهم في حالة حصول ذلك- وفق ماجاء في بلاغ صحفي صادرعنها.
وتعتبر المنظمة أن هذه الحادثة تشكل تخوفا على احتجاز محتمل للمدير التنفيذي للمنظمة من قبل القوات الأمنية على غرار التحرك الحقوقي الذي يشهده نشاطه خصوصا ما يتعلق بالدفاع عن قضايا المعتقلين بشكل خاص وكذلك الدفاع عن ما تقوم به الدولة من انتهاكات وممارسات غير قانونية، وفق تعبير البلاغ-تلقى مأرب برس نسخة منه-و كما تتخوف المنظمة أن تقوم القوات الأمنية بالقيام بأخذ أي رهائن من أقارب الديلمي.
وقال البلاغ ان توقيت ما يجري اليوم هو استعادة للعام الماضي من اقتحام قوات أمنية من الأمن القومي لمنزل الاستاذ علي الديلمي بالقوة واعتقال احد اخوته واحتجازه لأكثر من 12ساعة ثم الافراج عنه.
وحذرت المنظمة الينمية من هذه الأعمال والانتهاكات الغير قانونية، و التي قالت أنها تستهدف مديرها التنفيذي، مطالبة السلطة بالكف عن هذا الحصار والقيام بواجبها القانوني من ملاحقة المتسببين في ذلك وتقديمهم للقضاء لنيل جزائهم العادل.
داعية المنظمة اليمنية في الوقت نفسه، جميع منظمات المجتمع المدني والنشطاء الحقوقيين والهيئات المختلفة بالتضامن مع الاستاذ علي الديلمي والوقوف بشدة أمام هذا الانتهاك الخطير الذي قد ينطلق إلى كافة النشطاء للنيل من نشاطاتهم في مجال حقوق الإنسان.