مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
ناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقابلة -داية باللهجة المحلية- من الجنسية الألمانية تدعى "ألفريدا هامب" وهي تهم بركوب سيارتها الخاصة؛ حيث اعتبرها رواد مواقع التواصل أول سيدة تقود السيارة في مدينة جدة؛ حيث عملت في جدة بين عامي 1955 و1956 للميلاد،
فيما رأى فريق آخر أن هذه الصورة ربما تكون في المنطقة الشرقية من البلاد؛ لوجود شركة أرامكو السعودية. واختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية في مكان عيادتها الطبية؛ حيث اعتقد البعض أنها في حي البغدادية بجدة، فيما رأى البعض الآخر أنها في حي الشرفية.
وروى المهتم بمدينة جدة خالد صلاح أبوالجدائل، نقلاً عن عبدالرحمن حامد أبوالجدائل، أن عيادة القابلة الألمانية كانت تقع غرب دار رجل الأعمال محمد بن لادن في حي العمارية بجدة في الناحية الشرقية من الحي، وقد هُدمت الدار في شهر شعبان الماضي، ضمن إزالة الأحياء العشوائية في مدينة جدة.
وقال "أبوالجدائل": "ما يؤكد وجود عيادتها في حي العمارية في تلك الفترة، هو افتتاح مستشفى الولادة والجراحة النسائية الحكومي في نفس الحي عام 1952 للميلاد، عندما كان الأمير عبدالله الفيصل وزيراً للصحة،.
ثم انتقلت المستشفى إلى حي الكندرة، وكان الطاقم الطبي العامل في مستشفى الولادة والجراحة النسائية من الجنسية الإيطالية،
وكان مدير المستشفى الدكتور (دي ميليو)". وتابع: وافتُتِح مستشفى الدكتور خالد إدريس الخاص بحي العمارية عام 1975 للميلاد، حسب ما ورد في صحيفة "أم القرى". وأشار "أبوالجدائل" إلى أن حي العمارية في ذلك الوقت كان يسكنه أسر كثيرة،
وكان معظم تلك الأسر يعملون في قطاعات الطيران المدني والخطوط الجوية السعودية والأرصاد ووزارة الخارجية الذي كان مبناها في حي العمارية أيضًا قبل انتقالها إلى موقعها الحالي في حي البغدادية الشرقية.