الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أصدر الفريق الحكومي لمتابعة تنفيذ "اتفاق الرياض" بياناً استهجن فيه التصريحات التي أدلى بها - رئيس وحدة شؤون المفاوضات وعضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي- الدكتور ناصر الخبجي التي اتهم خلالها الشرعية بعرقلة تنفيذ "اتفاق الرياض" الموقّع بين الجانبين في نوفمبر من العام 2019م برعاية المملكة العربية السعودية.
وأكد بيان الفريق الحكومي أن ما أورده الدكتور الخبجي خلال إحدى المقابلات التلفزيونية ضد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، هو عبارة عن مزاعم وأقاويل تفتقد للمصداقية وتتجاوز الواقع، إذ أن مواقف الشرعية بشكل عام ونائب الرئيس، الذي ترأس وفد الحكومة بتوجيه من فخامة رئيس الجمهورية، بشكل خاص واضحة منذ بداية المشاورات في الحرص على التوصل إلى الاتفاق واستكمال تنفيذه بما من شأنه تجاوز الخلافات والاتجاه لمقارعة العدو الحوثي الإيراني.
وأثنى الفريق الحكومي، في البيان، على دور الأشقاء في المملكة والجهود الأخوية لنائب وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، واستمرار حرص المملكة وقيادتها على استكمال تنفيذه ورعايته ولملمة صفوف اليمنيين وإطلاق التحالف مؤخراً لعملية "حرية اليمن السعيد".
واعتبر البيان صدور التهم الجزافية وإطلاق مثل هذه التصريحات اللامسؤولة وفي هذا الوقت الذي تتحد فيه جهود اليمنيين جميعاً لإحراز الانتصارات في شبوة ومأرب وغيرها، بمثابة معوقات رئيسية تهدف إلى إجهاض دور الأشقاء ووحدة اليمنيين، وتسعى لتعميق الفجوة البينية التي لا تخدم سوى المشروع الإيراني التخريبي ومطامعه في زعزعة الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.