صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قالت صحيفة الإتحاد الإماراتية (رسمية)، إن مهمة تحالف دعم الشرعية في اليمن، لن تنتهي إلا بإعادة الشرعية، وأن إرهاب الحوثي مصيره الزوال.
وأضافت في افتتاحيتها، إن الحوثيين يدركون أن عدوانهم هنا وهناك لن يحقق لهم شيئا، ولن يؤدي إلى أي نتيجة، لأن الطريق الوحيد المتوافق عليه عربيا ودوليا، هو الحل السياسي.
وتابعت: "الإمارات تدعم وتساند كل ما يسهم في ترسيخ أمن اليمن واستقراره".
وأمس الاثنين، أعلن تحالف دعم الشرعية، تعرض سفينة الشحن التي تحمل اسم (روابي) وتحمل علم دولة (الإمارات) للقرصنة والاختطاف عند الساعة (23:57) من مساء يوم الأحد (02 يناير 2022م) أثناء إبحارها مقابل محافظة الحديدة.
وقال متحدث التحالف تركي المالكي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس" إن "سفينة الشحن (روابي) كانت تقوم بمهمة بحرية من جزيرة (سقطرى) إلى ميناء (جازان) وتحمل على متنها كامل المعدات الميدانية الخاصة بتشغيل المستشفى السعودي الميداني بالجزيرة بعد انتهاء مهمته وإنشاء مستشفى بالجزيرة".
وأشار إلى أن حمولة السفينة من المستشفى الميداني تشمل (عربات الإسعافات، معدات طبية، أجهزة اتصالات، خيام، مطبخ ميداني، مغسلة ميدان، ملحقات مساندة فنية وأمنية).
وبيّن متحدث التحالف، أن عملية القرصنة من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية تمثل تهديداً حقيقياً لخطر المليشيا الحوثية الإرهابية على حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر.
وتدخل التحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن في مارس 2015م لدعم الحكومة الشرعية في مواجهة الحوثيين الذين انقلبوا على السلطة وأشعلوا حرباً ضد المدنيين.
وفي يوليو 2019م، أعلنت الإمارات انسحابها من اليمن، غير أن تلك الإدعاءات تصطدم بواقع وجودها على الأرض، حيث تتواجد بشكل مباشر عبر قواتها أو غير مباشر عبر أذرعها المسلحة التي شكلتها في عدد من الجُزر و المحافظات المحررة.