قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أثتب دراسة حديثة أن للبرد فوائد كبيرة يغفل عنها الكثيرون، ووجدت أن التكيف مع البرد مفيد للصحة، وتتراوح فوائده بين التحكم في الوزن وتحسين الصحة العقلية وصحة الجهاز المناعي.
وربطت دراسة هولندية بين انخفاض درجات الحرارة وحرق السعرات الحراية، ووجدت أن الأشخاص الذين أمضوا وقتًا في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 15 و16 درجة مئوية لمدة 10 أيام ارتفع لديهم نشاط الدهون البنية، مع زيادة حرق السعرات الحرارية، حسب «العربية».
ولإثبات هذه النتيجة، قضى متطوعون ست ساعات يوميًا في البرد، لكن الدراسة لفتت إلى أنه لا توجد حاجة لقضاء هذه المدة الطويلة في البرد للتخلص من السعرات الحرارية.
كما وجدت الدراسة أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأشخاص في البرد، قلّ شعورهم به، لافتة إلى أنه وبمجرد أن يتكيف المتطوعون مع درجات الحرارة الباردة، وجدوا الغرفة الباردة دافئة ومريحة.
السباحة في الماء البارد
وفي دراسة أخرى أجرتها جامعة كوبنهاغن، وجد الباحثون أن السباحين الذين اعتادوا السباحة في المياه الباردة يحرقون سعرات حرارية أكثر من هؤلاء غير المعتادين على المياه الباردة، ما يشير إلى أن تدريب الدهون البنية يجعلها تعمل بكفاءة أكبر.
كما ربطوا بين الصدمة التي يتلقاها الجسم فور نزوله المياه الباردة وفوائد متعددة، بينها الحفاظ على صحة الجهاز المناعي. وقالت الدراسة إن «الدخول في الماء البارد يمثل دائماً صدمة للجسم؛ حيث يبرد الجسم في الماء بسرعة أكبر بكثير مما يبرد في الهواء، ويؤدي الفقد السريع للحرارة من الجلد إلى استجابة التخلص من هرمونات التوتر عبر السطح».
كما ثبت أن المشي أو الجري أو ركوب الدراجات في البرد يحرق سعرات حرارية أكثر من ممارسة الأنشطة نفسها في الطقس الأكثر دفئًا.