شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
قال الأمير تركي الفيصل، الذي ترأس سابقا جهاز الاستخبارات السعودي، إن المملكة العربية السعودية تريد من الولايات المتحدة بأن تبدي تمسكها بالتزاماتها تجاه المملكة، عبر إبقاء المعدات الأمريكية على أراضي المملكة.
ورد الأمير على سؤال طرحته عليه شبكة "سي إن بي إس"، أمس الخميس، يتعلق بما يحتاجه الشرق الأوسط من أمريكا عقب تداعيات سيطرة حركة "طالبان" (المحظورة في روسيا) على الحكم في أفغانستان.
وقال الأمير: "يجب أن نعيد التأكد من الالتزام الأمريكي" حيث أن الولايات المتحدة، عززت وجودها العسكري في المملكة العربية السعودية في عام 2019، ونشرت بطاريتي صواريخ باتريوت في أعقاب الهجمات على المنشآت النفطية في البلاد، وألقت واشنطن باللوم على إيران بخصوص الضربات رغم أن طهران نفت هذه الاتهامات.
وأضاف الفيصل: إن "سحب صواريخ "باتريوت" من المملكة "ليس مؤشرا على نية أمريكا المعلنة لمساعدة السعودية في الدفاع عن نفسها ضد أعداء خارجيين".
مضيفا أنه يأمل في أن تقدم الولايات المتحدة تأكيدات التزامها بنشر كل ما هو مطلوب للمساعدة، على حد تعبيره.
وقال الأمير تركي: إن "السعودية تفضل الاعتماد على الولايات المتحدة، لكنها طلبت (دعماً آخر) لتعزيز دفاعاتها الجوية ضد هجمات إيران والحوثيين".
وأشار الفيصل إلى أن "الولايات المتحدة يجب أن تفكر بجدية في إظهار الدعم للشرق الأوسط الآن، وخاصة بعد ما وصفه بـ"الانسحاب الفوضوي" للولايات المتحدة من أفغانستان الذي نتج عنه الأزمة المستمرة في كابول".
وذكرت العديد من وسائل الإعلام في يونيو/ حزيران أن البنتاغون قرر سحب وسائط الدفاع الجوي من الشرق الأوسط، بما في ذلك بطاريات صواريخ "باتريوت".