آخر الاخبار

النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة

‏نيوزويك الأمريكية: ‎السعودية حليفٌ لا غنى عنه

السبت 13 مارس - آذار 2021 الساعة 05 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 4125

قالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية، إن إيران تعد أكبر تهديد للولايات المتحدة الأمريكية بطموحاتها النووية، في حين أن المملكة العربية السعودية عملت بجد مع إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب؛ لحماية مصالح الأمن القومي الأمريكي ومصالح الحلفاء ومنطقة الشرق الأوسط..

وأضافت المجلة، أن الإدارة الأمريكية الحالية تضع بعض الدول الأوروبية على أعلى قاعدة من النفوذ عندما يتعلق الأمر بإيران، في الوقت الذي ليست فيه هذه الدول في خطر من إيران بالطريقة نفسها التي يتعرّض لها حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط.

وأردفت: الدول الأوروبية تعمل من منطلق المصلحة الذاتية الاقتصادية الصريحة، بغض النظر عن المخاوف الأمنية للولايات المتحدة وحلفائها.

وتابعت "نيوزويك"، أن العلاقة السعودية - الأمريكية بين البلدين أكثر اتساعاً وعمقاً من علاقات النفط ومكافحة الإرهاب، مشيرة إلى أن المملكة العربية السعودية اليوم أكثر أهمية لأمريكا من أي وقت مضى.

وقالت إن منطقة الشرق الأوسط تخوض معركة الخير ضد الشر والإرهاب والفوضى مقابل الاستقرار، وتمثل المملكة ودول أخرى في المنطقة السلام وتبحث عن مستقبل أكثر إشراقاً لشبابها.

وأشارت المجلة الأمريكية إلى ضرورة الاستمرار في الاحتفاظ بعلاقات عميقة وذات مغزى مع المملكة وشعبها ودول أخرى في المنطقة، في الوقت الذي قد تكون هناك اختلافات في بعض القضايا إلا أن هناك كثيراً من القواسم المشتركة.

وأكدت "نيوزويك" أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يعملان لبناء مستقبل أكثر إشراقاً للمملكة والمنطقة بشكل أوسع، ويجب أن يكون الهدف هو العمل بشكل وثيق وتعاوني مع الأصدقاء والحلفاء.