الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسمايا غازيتا"، عن احتمال توقيع اتفاق لترسيم الحدود البحرية بين تركيا ومصر.
وجاء في المقال: قد توقع مصر وتركيا اتفاقية ترسيم حدود مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط. لم يستبعد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو ذلك، في تعليقه على سلوك القاهرة فيما يتعلق بحدود أنقرة الجنوبية. ومع ذلك، ترك عميد السلك الدبلوماسي التركي توقيع الاتفاقية رهنا لكيفية تطور العلاقات بين الدولتين، اللتين تعدان منذ فترة طويلة خصمين إقليميين.
فلطالما دعم الجانب التركي السلطات في طرابلس، بينما رعى المصريون بنشاط شرقي البلاد والجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. الآن، الوضع يتغير.
وفي الصدد، قال الباحث البارز في مركز الأبحاث السويسري العالمي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، جليل حرشاوي، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "من شأن اتفاقية جديدة بين تركيا ومصر أن تستغرق وقتا طويلا قبل إضفاء الطابع الرسمي عليها". وبحسبه، فمن غير المرجح أن يدق هذا إسفينا بين مصر وأقرب شريك لها، أي الإمارات العربية المتحدة، التي تعارض حكومتها الرئيس رجب طيب أردوغان. كما لاحظ أن التباعد بين القاهرة وأبو ظبي في هذه المسائل، زاد، خلال الأشهر السبعة إلى الثمانية الماضية.
وأشار حرشاوي إلى أن "الحوار بين تركيا ومصر حول ليبيا وشرق البحر الأبيض المتوسط بدأ في يوليو 2020، إن لم يكن قبل ذلك"، متسائلا: "هل الإمارات راضية عن هذا؟ لا. لكن، لا يوجد شرخ بين القاهرة وأبو ظبي. في غرب ليبيا، هناك واقع يجب أن يعمل وفقه هؤلاء اللاعبون. فلا ينبغي الخلط بين مارس 2021 ويناير 2020".