دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أعلنت حركة (مشروع تونس)، الجمعة، في بيان تعليقا على إرسال طرد مشبوه للرئيس التونسي، قيس سعيد، أن "هذه الجريمة ترتقي حسب المعطيات التي نشرتها الرئاسة للعمل الإرهابي".
وأضافت الحركة: "نطالب بتحقيق شفاف وسريع وواضح تعرض نتائجه على الرأي العام، يكشف جوانب الغموض في هذا الاعتداء ويحدد المسؤوليات ويؤدي إلى القبض على مرتكبيه".
وأكدت مصادر تونسية، الخميس، استقرار حالة رئيسة الديوان في الرئاسة بعد تعرضها لطرد مشبوه. فيما ذكرت النيابة العامة التونسية أن محاولة المس برئيس الجمهورية جناية عقوبتها الإعدام، موضحة أن النيابة لم تعلم بحادثة الطرد المسموم الذي أرسل للرئاسة إلا بعد يومين من الواقعة.
وكانت الرئاسة التونسية قد أعلنت، في وقت سابق الخميس، أن البريد الموجه، يوم الاثنين الماضي، إلى رئيس الجمهورية، قيس سعيد، أدى إلى "تدهور الوضع الصحي" لمديرة الديوان الرئاسي، مؤكدة أن رئيس الجمهورية بصحة جيدة ولم يصبه أي مكروه.
وشعرت مديرة الديوان الرئاسي بحالة من الإغماء وفقدان شبه كلي لحاسة البصر وصداع كبير في الرأس عند فتحها للظرف، بحسب الرئاسة.
وكان أحد الموظفين بكتابة رئاسة الديوان موجودا عند وقوع الحادثة وشعر بنفس الأعراض ولكن بدرجة أقل.
لم يتسن إلى حد هذه الساعة تحديد طبيعة المادة التي كانت داخل الظرف، والذي كان خاليا من أي مكتوب.
وتم وضع الظرف في آلة تمزيق الأوراق، قبل أن يتقرر توجيهه إلى مصالح وزارة الداخلية.
والأربعاء، كشفت مصادر من الرئاسة التونسية عن وصول طرد مشبوه لقصر قرطاج، وقام الأمن الرئاسي التونسي بفتحه.