آخر الاخبار

4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية

ماذا قالت الامارات بعد 10 سنوات من الربيع العربي ؟ وكيف تنظر للقادم

الجمعة 18 ديسمبر-كانون الأول 2020 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4782

 

قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، إن ما يعرف "بالربيع العربي" فاقم الأزمات والتحديات في بعض الدول، لافتا إلى أن حكم التاريخ سيكون بالغ القسوة من حيث الخسائر.

جاء ذلك في سلسلة تغريدات لقرقاش، نشرها اليوم الجمعة، على صفحته الرسمية في "تويتر"، حيث قال "بينما تمر على العالم العربي الذكرى العاشرة لما يعرف بالربيع العربي، من الواضح أن الرؤية العربية الغالبة لمآلات العقد الدموي تختلف عن التقييم الغربي، فالحروب الأهلية والأرواح التي أزهقت خلال سنوات الضياع هذه وغياب المشروع التنموي هو ما ارتسم في ذاكرتنا العربية".

وتابع "سيكتب الكثير حول ما يعرف بالربيع العربي وفي تقديري فإن الأهم هو تقييمنا العربي لهذا العقد الصعب واخفاقاته على أرض الواقع للشعوب.. وسيكون حكم التاريخ عسيرا وبالغ القسوة من حيث خسائرنا البشرية والمعنوية والمادية والاقتتال الدموي الممتد في أكثر من دولة عربية".

واختتم تغريداته بالقول "وفي المحصلة لا توجد وصفة سحرية لعلاج تراكم الأزمات التي شهدتها بعض الدول.. وغني عن البيان أن مسار الربيع العربي فاقم الأزمات والتحديات وبلا رؤية أو علاج.. والعبرة، بعد العقد الدموي الضائع، الرهان على دولة المؤسسات والقانون الراسخة والرؤية التنموية التي تضع المواطن نصب عينيها".