أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء
أعلنت الحكومة الفرنسية عن وضع 76 مسجدا في البلاد تحت المراقبة، وسيتم إغلاق المساجد التي سيتعين إغلاقها.
ففي خطوة وصفها وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، بـ"غير المسبوقة"، "غرد" على صفحته الخاصة على منصة التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء 2 ديسمبر/كانون الاول.
وقال: "وفقا لتعليماتي، ستطلق أجهزة الدولة إجراءات ضخمة وغير مسبوقة ضد النزعة الانفصالية. سيتم فحص 76 مسجدا يشتبه في كونها انفصالية في الأيام المقبلة وسيتم إغلاق المساجد التي سيتعين إغلاقها".
كما نشر الوزير في تغريدة قرار مجلس الوزراء الفرنسي، بإغلاق جمعية "التجمع ضد الإسلاموفوبيا بفرنسا" (CCIF)، المناهضة للعنصرية والتمييز ضد المسلمين في البلاد.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت سابق من الشهر الماضي، قد طالب أئمة المسلمين في فرنسا بضرورة التأكيد أن الإسلام دين وليس حركة سياسية.
وطالب ماكرون في لقاء مع مسؤولي الديانة الإسلامية في فرنسا بوضع الخطوط العريضة لتشكيل مجلس وطني للأئمة، يكون مسؤولا عن إصدار الاعتمادات لرجال الدين المسلمين في البلاد أو سحبها منهم.
وبحسب بيان الرئاسة الفرنسية، فقد حدد ماكرون مهلة 15 يوما لكي يضع الأئمة "ميثاقا للقيم الجمهورية"، مؤكدا أنه يتعين على المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية والاتحادات التسعة التي يتألف منها الالتزام به.
وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم كاريكاتورية مسيئة إلى النبي محمد عليه الصلاة والسلام، عبر وسائل إعلام، وعرضها على واجهات بعض المباني، ما أشعل موجة غضب في أنحاء العالم الإسلامي.
وفي 21 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: إن "بلاده لن تتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية"، ما ضاعف موجة الغضب في العالم الإسلامي، وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية