تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
نفى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله حدوث اجتماع مع مسؤولين إسرائيليين.
وفي تغريدة عبر تويتر، نشرها الاثنين، أشار الأمير إلى أنه اطلع على تقارير صحافية كانت تحدثت عن لقاء مزعوم بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ومسؤولين إسرائيليين خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو.
وكانت رويترز نقلت عن راديو الجيش الإسرائيلي ان نتنياهو التقى ولي عهد السعودية ووزير الخارجية الأمريكي في السعودية يوم الأحد.
وزير الخارجية السعودي أكد أن الاجتماع المذكور لم يحدث، وأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان التقى بومبيو ضمن اجتماع حضره مسؤولون من السعودية والولايات المتحدة فقط.
يشار إلى أن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كان التقى في نيوم مساء الأحد، وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، في زيارة جرى فيها استعراض علاقات الصداقة ومجالات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة بشأنها
وحضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وسكرتير ولي العهد بندر بن عبيد الرشيد، فيما حضره من الجانب الأميركي سفير الولايات المتحدة لدى المملكة جون أبي زيد.
وكان بومبيو وصل مساء السبت إلى المملكة، ضمن إطار جولة خارجية تشمل عدة دول، أكد خلالها ثبات السياسة الأميركية تجاه الملف الإيراني.