العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
اقترب المرشح الديمقراطي جو بايدن من الفوز بانتخابات الرئاسة الأمريكية، حيث تفصله عن البيت الأبيض أصوات ولاية واحدة فقط ستكون العامل الحاسم لأكثر انتخابات متقاربة بتاريخ الولايات المتحدة.
ومع حسمه ولاية ميشيغان، يحتاج بايدن للتمسك بتفوقه الضئيل في ولاية نيفادا الغربية، الملقبة بـ"الولاية الفضية"، للوصول إلى 270 صوتا انتخابيا، وحسم سباق الرئاسة على حساب دونالد ترامب.
وكان بايدن يتعهد بإعادة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ حال فوزه بالرئاسة وحتى الأربعاء، يتفوق بايدن على ترامب في نيفادا بنسبة 49.3 بالمئة مقابل 48.7 بالمئة.
وستكون أصوات نيفادا الـ6 العامل الحاسم لانتصار بايدن، باعتبار أنه حسم ميشيغان وويسكونسن الأربعاء، وأصبح بعيدا في الصدارة بولاية أريزونا.
وحصل المرشح الديمقراطي جو بايدن حتى كتابة الخبر على 264 صوتا من أصوات المجمع مقابل 214 لترامب .
ولم يتوقع كلا المرشحين أن تكون ولاية نيفادا التي تمتلك 6 أصوات انتخابية فقط ولا يعيرها المرشحون عادة اهتماما كبيرا، أن تكون الولاية الحاسمة في انتخابات هذا العام.
وفوز بايدن في نيفادا سيعني أنه سيكون الرئيس رقم 46 للولايات المتحدة، أما هزيمته أمام الرئيس في الولاية، فستعني أنه يجب على المرشح الديمقراطي قلب نتائج جورجيا أو كارولاينا الشمالية اللتين يتفوق فيهما ترامب، وهو أمر مستبعد.
وجرت الثلاثاء عمليات الاقتراع المباشر في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بعد أن أدلى نحو 100 مليون شخص بأصواتهم بشكل مبكر عبر البريد والتصويت عن بعد، ما يمثل مشاركة قياسية في هذه الآلية التي اقتضتها متطلبات جائحة فيروس كورونا.
ويعتبر هذا السباق الانتخابي الأشرس منذ عقود حيث يأتي في وقت تعيش فيه الولايات المتحدة مشاكل داخلية كبيرة بسبب جائحة فيروس كورونا وأزمة اقتصادية وارتفاع مستوى بطالة حاد والتوتر الناجم عن العنصرية وعنف الشرطة وما يرافقه من احتجاجات واسعة.
كما جرت الثلاثاء انتخابات أعضاء مجلس النواب واختيار ثلث سيناتورات مجلس الشيوخ للكونغرس الأمريكي