كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
قال وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق، أيوب إن معالجة بلاده في عام 2010، للأميرة البحرينية فاطمة بنت خليفة، ساعدت في تمهيد الطريق لاتفاق التطبيع بين البلدين بعد عقد من الزمن.
وأضاف قرا خلال كلمته في المنتدى الاقتصادي الإسرائيلي الفلسطيني السنوي الثاني: "لقد اعتقدت في عام 2010 أن لدينا فرصة لإقامة علاقات جيدة مع دول الخليج"، حسبما أفادت صحيفة "جيورزاليم بوست".
وقال ان السعودية ساعدت بشكل كبير على تطبيع الإمارات والبحرين مع إسرائيل ونحترم إرادتها وذكر في حديثه، كيف أنه قبل 10 سنوات ساعد في تسهيل علاج الأميرة البحرينية في مستشفى "رامبام" في حيفا، مع التركيز على خلق فرصة لعلاقات رسمية بين إسرائيل والبحرين.
وقال: "كانت هذه بداية العملية.
الحادثة برمتها كانت سرية للغاية، ولم تعرفها إلا الأميرة وزوجها ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
كانت مريضة للغاية وتعتقد أنه يمكن علاجها في إسرائيل".
ثم بعد خروجها من المستشفى ساعد قرا الزوجين على الإقامة في فندق إسرائيلي لمدة شهر.
وقبل عودتهم إلى البحرين، سألوا كيف يمكنهم مساعدة إسرائيل، فاقترح الوزير "تحسين معاملة الجالية اليهودية في البحرين".
كما طلب منهم دعم رؤية جديدة لتوسيع العلاقات الإسرائيلية مع الخليج، بالنظر إلى أنه من المستحيل التوصل إلى حل مع السلطة الفلسطينية، كما يتذكر قرا.
وشهد البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن، يوم 15 سبتمبر/ أيلول الماضي، توقيع اتفاقيتي سلام بين الإمارات وإسرائيل، والبحرين وإسرائيل