قصف إسرائيلي عنيف لمنزل وسط غزة و مقتل 16 شخصاً بينهم 10 أطفال شهداء الأقصى تعلن عن استهداف جنوداً إسرائيليين بكمين محكم شرق نابلس الجيش الأميركي يعلن اعتراض 4 مسيّرات في البحر الأحمر موعد كأس السوبر الأوروبى 2024 بعد تتويج أتالانتا بلقب يوروباليج احتفاءً بعيد الوحدة اليمنية.. مأرب تشهد عرضاً عسكرياً مهيبا الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو
طالب مشايخ ووجهاء محافظة أرخبيل سقطرى ( جنوب شرق اليمن)، السبت 3 اكتوبر/تشرين الأول، بمغادرة مئات المسلحين الذين استقدمهم ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتيا، من خارج الجزيرة.
واعتبر بيان صادر عن اجتماع لمشايخ قبائل ووجهاء وأعيان المحافظة، أن جلب مسلحين من الخارج يمس بأمن وسلامة الجزيرة.
وشدد على مغادرة كافة تلك العناصر للجزيرة، ورفع النقاط العسكرية المستحدثة، و"إن لزم الأمر تسند النقاط إلى أبناء سقطرى تجنبا للمشاحنات والاستفزازات".
وفي 24 سبتمبر/ أيلول الماضي، كشف محافظ سقطرى رمزي محروس، في رسالة للرئيس عبد ربه منصور هادي، عن استمرار عمليات نقل المسلحين من خارج المحافظة.
وأوضح محروس في الرسالة، أن ما لا يقل عن ألف مسلح من الخارج جندوا في الجزيرة على طريق المرتزقة لمحاربة أبناء سقطرى.
كما أكد البيان حق التظاهر والتعبير عن الرأي دون الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، وعن نبذ العنف بكافة أشكاله ومنع حمل السلاح في الأماكن العامة.
وناشد الرئيس هادي والتحالف العربي بقيادة السعودية، سرعة تنفيذ اتفاق الرياض وحل الإشكاليات السياسية التي ألقت بظلالها على المجتمع السقطري.
ومطلع مايو/ أيار الماضي، وصلت إلى سقطرى بحرا تعزيزات عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي تضم مسلحين من الخارج، وذلك قبيل شن هجوم على مدينة حديبو عاصمة المحافظة والسيطرة عليها، في 19 يونيو/ حزيران الفائت.
وسقطرى، كبرى جزر أرخبيل يحمل الاسم ذاته، مكون من 6 جزر، ويحتل موقعا استراتيجيا في المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، قرب خليج عدن.