آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

ابتهاج في إسرائيل بقرار التطبيع مع هذه الدولة الجديدة وفتح سفارة لها في القدس

الأحد 06 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 3118

 

 قال أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات إن فلسطين باتت «ضحية طموحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الانتخابية»، متهماً إدارته باتخاذ أي إجراء «مهما كان مدمراً للسلام والنظام العالمي» لتحقيق إعادة انتخابه.

وجاء تصريح عريقات تعقيباً على إعلان ترمب اتفاقاً مع صربيا لنقل سفارتها في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس بحلول يوليو (تموز) 2021.

إضافة إلى إعلانه اتفاقا بين إسرائيل وكوسوفو على تطبيع العلاقات بينهما. واتهم عريقات إدارة ترمب بالضغط على الدول لدفعها للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وأضاف: «إدارة ترمب تظهر مرة أخرى التزامها الكامل بانتهاك القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة وإنكار حقوق الفلسطينيين، من خلال تشجيع الدول على الاعتراف بشكل غير قانوني بالقدس المضمومة عاصمة لإسرائيل».

وعد عريقات أن كل الاتفاقات التي رعتها الإدارة الأميركية بين دول وإسرائيل «لا تتعلق بالسلام في الشرق الأوسط».

وطالب جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي باتخاذ إجراءات ضد من يشجع «الجرائم والانتهاكات ضد أرض فلسطين وشعب فلسطين، بما في ذلك الاعتراف بضم إسرائيل، القوة المحتلة، غير القانوني، لمدينة القدس».

وكان ترمب قد أعلن أنه في أعقاب وساطة أميركية، تعهدت صربيا بنقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس بحلول يوليو (تموز) 2021.

فيما سيجري تطبيع العلاقات بين إسرائيل وكوسوفو. وجاء الإعلان تتويجاً لمباحثات استضافها البيت الأبيض بين رئيس وزراء كوسوفو عبد الله هوتي والرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش تناولت العلاقات الاقتصادية بين بلديهما.

وتأمل الولايات المتحدة في المحادثات التي توسط فيها مستشار ترمب الخاص ريتشارد غرينيل، أن يتمكن الطرفان من وضع اللمسات الأخيرة على مقترحات لفتح الطرق والسكك الحديدية والاتصالات الجوية بينهما، بما يؤدي وفق غرينيل إلى تعزيز الاقتصادين.

وتسعى كوسوفو التي انفصلت وأعلنت استقلالها بدعم دولي واسع إلى انتزاع اعتراف صربيا بها كدولة مستقلة منفصلة.

وفيما لاقت الجهود الأميركية مزيداً من الغضب في رام الله، رحبت تل أبيب بشدة وقالت إنها ستعترف بكوسوفو كدولة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه «إنجاز آخر في الجهود المبذولة لتوسيع العلاقات الدبلوماسية لإسرائيل والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل».

وأضاف: «نرحب بقرار الرئيس الصربي لاعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل (...) سنعترف بكوسوفو كدولة».

ويفترض أن تفتح صربيا ممثلية لها في القدس حتى حلول يوليو 2021. وقال نتنياهو «هذه أول دولة أوروبية تفتح سفارة في القدس».

وأضاف: «أشكر صديقي رئيس صربيا فوتشيتش على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها.

كما أود أن أشكر صديقي الرئيس ترمب على مساهمته في هذا الإنجاز.

وسنواصل جهودنا لدفع المزيد من الدول في أوروبا إلى نقل سفاراتها إلى القدس».