دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أصدر النائب العام السعودي، سعود المعجب، قرارا بمراجعة عقوبة الإعدام بشأن 3 من القاصرين، من بينهم ابن شقيق رجل الدين نمر النمر.
وأوضح النائب العام السعودي في بيان نقلته قناة "العربية" أن عقوبة الإعدام ستراجع، بسبب ارتكابهم جرائم ترتبط بالإرهاب، قبل بلغوهم عمر الـ18 عاما.
وأشار البيان إلى أن القاصرين الثلاثة هم: علي النمر، ابن شقيق الشيخ نمر النمر، وداود المرهون، وعبد الله الزاهر.
وأوضح المعجب، أن هذا القرار جاء، بعد صدور الأمر الملكي من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، في أبريل/نيسان، من أن المملكة لن تُصدر بعد الآن أحكاما بالإعدام على قاصرين، وأن تلك العقوبة لن تطبق على من أدينوا وهم قُصر.
ونقلت "العربية" عن عواد العواد، رئيس الهيئة السعودية لحقوق الإنسان إن هذه القرارات بمثابة تقدم مهم في إصلاح مهم بالنظام القانوني وفي تعزيز حقوق الإنسان بالمملكة.
وينص القانون السعودي على ألا تزيد أقصى عقوبة تصدر بحق مدان بارتكاب جريمة وهو قاصر عن السجن 10 سنوات، ويجب أن يمضي مدة العقوبة في منشأة للأحداث.
وأفاد التقرير أن علي النمر عندما تم القبض عليه عام 2012 في القضية المرتبطة بالإرهاب، كان عمره 17 عاما، أما عبد الله الزاهر، فكان عمره 15 عاما، عندما تم احتجازه عام 2011، وداوود المرهون كان عمره 17 عاما عندما تم القبض عليه عام 2012.
يذكر أن إعدام الشيخ نمر النمر ، في يناير/ كانون الثاني 2016، تسبب في موجة غضب محلية وعالمية.
وتسبب إعدام النمر، في اندلاع موجة من الغضب الشعبي في إيران أسفر عن احتشاد أعداد كبيرة من المتظاهرين بمحيط السفارة السعودية بالعاصمة طهران والقنصلية في مدينة "مشهد"، حيث قام العشرات منهم باقتحام مقر البعثة الدبلوماسية السعودية.
وبإزاء ذلك أعلن وزير الخارجية السعودي حينها ووزير الدولة للشؤون الخارجية حاليا، عادل الجبير، قطع علاقات بلاده الدبلوماسية مع طهران بسبب "تدخلها الواضح في شؤون المملكة الداخلية، وعمليات عدوانية في المنطقة والهجوم على سفارة المملكة في طهران وعلى القنصلية في مدينة مشهد".