الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
أعلن أكثر من 70 مسؤولا بالحزب الجمهوري الأميركي دعمهم للمرشح الديمقراطي جو بايدن، وحددوا 10 أسباب دفعتهم للتخلي عن مرشح حزبهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتضم القائمة العديد من المشرعين والمسؤولين الذين عملوا مع الإدارات الأميركية المتعاقبة في حقب الرؤساء ريغان وجورج بوش الأب والابن وباراك أوباما وحتى ترامب نفسه.
وتحت شعار "نحن الناس الذين يضعون الوطن فوق الحزب"، خاطب العديد من الجمهوريين المؤتمر الديمقراطي الذي انعقد مؤخرا ورشح بايدن لخوض انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني المقبل ضد الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
وعلى الفور، بدأ الديمقراطيون العمل على استغلال هذه الانسحابات وتسويقها على أساس أنها تعكس أن جو بايدن هو المرشح الوطني الذي بإمكانه توحيد الأميركيين.
وقد حددت لائحة الـ 70 أسبابا عشرة تؤكد في نظرهم أن ترامب لا يصلح أن يكون رئيسا، وعبروا عن قلقهم الشديد إزاء المسار الذي اتخذته الولايات المتحدة تحت قيادته "بسبب أفعاله وخطاباته".
والأسباب التي دفعتهم للقرار هي أن ترامب لا يتمتع بالكفاءة اللازمة لقيادة البلاد، وإضراره بالدور الأميركي القيادي في العالم، وتشويهه لسمعة الولايات المتحدة، وتقويض نفوذها الأخلاقي والدبلوماسي، وكذلك وصف أوروبا بالعدو، وسخريته من قادة الدول الصديقة، وتهديده بإنهاء التحالفات الأميركية الطويلة الأمد.
كما اتهموا ترامب بتعريض الأمن القومي للخطر، والعمل على تقسيم المجتمع، والفشل في الاستجابة لخطر فيروس كورونا المستجد.
وبالإضافة إلى الـ 70 مسؤولا الذين وقعوا اللائحة، عبر العديد من ساسة الحزب الجمهوري البارزين عن دعمهم للمرشح الديمقراطي جو بايدن، بينما اكتفى آخرون بالقول إنهم لن يصوتوا لترامب.