صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أكد رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، ان ”الوحدة وجدت لتبقى، والشعب اليمني سيحافظ على وحدته بكل ما يستطيع سواء بشكلها الحالي أو بالشكل الذي اتفق عليه اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني (اليمن الاتحادي)“.
وقال ”عزيز“ في حوار مع صحيفة الجيش ”26 سبتمبر“: ”لا خوف على الوحدة وكل هذه النتوءات سوف تنتهي وتزول مهما بلغت انتفاشاتها“، مؤكدا ان ”الشعب اليمني هو من يملك القرار في وحدته وهو مالك السلطة وهو الذي يمنحها لمن يريد، وهو الحريص على وحدته وأمنه واستقراره“.
وأكد رئيس هيئة الأركان العامة ”إن أي يمني أو عربي يسعى إلى الإضرار بالوحدة اليمنية فهذا مشكوك في يمنيته وعروبيته“.
وفي رده على اتهامات قيادات ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي“، بتبعية الجيش للإخوان المسلمين، قال: ”كل حزب يستطيع أن يقدم دعماً للجيش في مسيرته وفي نضاله من أجل إجتثاث الكهنوت الحوثي، يا مرحبا به، ولا نعيب على أي حزب يقدم العون والمساعدة للجيش من أجل تحقيق أهدافه المرجوة في تحقيق الأمن والاستقرار لليمن في ظل الدستور والقانون وسلطة الدولة الشرعية“.
وعن موقف هيئة الاركان من تحركات الانتقال الجنوبي، قال ”بن عزيز“: ”نتلقى توجيهاتنا من الرئيس هادي الذي نثق فيه، وما يوجهنا أو يأمرنا به في هذا الشأن سننفذه حرفيا“.ً
وإزاء مجريات المعارك صد مليشيا الحوثي الانقلابية، قال: ”هدفنا صنعاء، ونحن ماضون في دحر المليشيا“، مبينا ان ”عمليات تهريب الاسلحة للحوثيين، مازالت مستمرة ومتاحة لهم وللمليشيا الأخرى، لأن هناك عوائق في نفوذ سلطة الجيش والدفاع الساحلي والوحدات الأمنية الساحلية“، في إشارة الى سيطرة الامارات ومليشياتها على معظم السواحل والموانئ.